أنا الذي ..4

وَإنْ شِئْتِيْ أسْتَمِرِيْ فِىْ نَوَآصِيْ الْحَنِيْنْ
وَلآ تَلْتَفِتِيْ لِ قُبْحْ ..ذِكْرَى.. حَمْقآءْ.. 


تَأتِيْ بِلآ مَوْعِدْ , مَدْعُوْمَةَ بِسَوْءَةِ الْشِيْنْ
مَآ أَنْتِيْ إلآ شَلآلآتْ تَضُخْ بِ غَزآرَةَ عَذْبُ الْمآء.
مِنْ إرْتِفآعآتْ شَآهِقَةَ لآ تَطآلَهآ يَداً أثِمَةَ مُسْتَتِرَةَ
خَلْفَ غِلًُ وَحِقْداً لَنْ يَبْدوْ أبَداً مِنْ الْهَلعُ الْدَفِيْنْ


يَآ شَمْساً حآرِقَةَ لِ أقْرآنِكْ أنْتيْ الْمُسْتَحِيْلُ مَآ بَعْدُ الْثآلِثْ
يآ قَمَراً يُبآغِتْ ظلآمْ الْوَثَنِيَةَ فِىْ عِبآدَةْ الْخَفآءْ
فَلآ يُثْنِيْكِ عَنْ شَظآيآ الجمآلُ
ألآ خَبَلُ حُسآدِكْ وأنْتِىْ الْحَقِيْقَةَ الْوَحِيْدةْ
الَمُجَسَمَةْ أمآمىْ وأنْتيْ
مَيْسآءُ الْزِيْنْ
*****






يَآ قَلْبْ*
إسْتَكِنْ وَأهْدَءْ وَلآ تَشْتَعِلْ شَوْقاً وَوَلهاً وَأحْتِرآقْ ..
يآشُرْيآنْ*
لآ تَضُخْ الْزآئِدْ مِنَ سآئِلَ الْشَوْقْ مَحْلآهُآ لَوْعِةْ الْإشْتيآقْ..
يَآ عَقْلُ*
إنْسَحِبْ مِنْ صِرآعُ الْفِقْدُ وَتَجآوَزْ عَنْ عُصْيآنَ طَآعَتِيْ الْحَمْقآءْ...
يَآ رَوْحْ *
أأسْتَمِرِىْ فِىْ رَيُ خُصُوْبَةَ أرْضِيْ الْمُمَهْدَةَ الْحَنُوْنَةَ الْجَدْبآءِ...
يَآ وَحْدِكْ
يَآ حَلِيْلَةَ يَآ وَسِيْلَةَ يَآ شَقِيَةَ يآ غَنِيْةَ يَآ رَآئِعَةَ الْجَمَآلْ....

يآ عَيْنَآهآ*
يَآ بَرِيْقاً يَآ صَفآء الْمَآء قَمَرَيْنْ هَلأْ قَبْلَتُ بَيْنَهُمآ هَلْ دَآعَبْتُ الْخَدُ فِىْ دَلآلْ....





**


عايدة...
أميرة حبشية وترنيمة حب ونغم من التحدي ووصلة من غرام الساسة بالحب..
استعبدها القصر المصري في بلاطه امرأة وجارية وقعت في الأسر رغم اصلها العريق..
وراداميسهذا القائد المغوار للجيش والذي صال وجال في الفتح هنا وهناك...
وقع في اسر قلب رومانسي لامرأة من نار حتي وهي في العبودية..,
تمثال من الجمال ترك من اجلها زوجته ابنة ملك البلاد ..

وارتمي في احضان الحب ينهل من العسل انهار ومن الشهد الذ الاسرار..
حتي أدرك من حوله حقيقة الأمر من بعض الحاشية منهم من بارك العشق..,
ومنهم من حاول تدميره.. اخبروا كل من في القصر ان هناك غرام بين قلبين ..,


وارتقي الامر لمسامع زوجته ابنة الملك ف أخبرت والدها الملك وألقوا قائد جيوشهم..,
وزوج اميرتهم في غيابات السجن .. وحاولت عايدة التصرف برشوة الحراس,,,
حتي تفر به خارج اسوار البلاد وحدهم والحب من الحرس من تقبل ومنهم من غدر واخبر..
وتم حتفها هي الاخري مع حبيبها وماتوا داخل السجن...
تذكرت عايدة وراداميس...
اوبريت كانت تنشدهوا الاوبرا كل كام عام ..
تشاهده مليار مرة ولا تمل..
فهل انتهي الزمن الجميل بكل رقيه أم ما عاد بأستطاعة احد التذوق..


**








جوليتْْ.. والبكاء المؤجل
تلك الفتاة البالورية التي تشبه قطعة الضي مطمع كل وجهاء الحي..,
انثي شكسبيرية خالصة .. كانت تعيش وحدها والحلم ..,
تفرغت لخيالها الممتليء نقاء كانت مطمع ابن العم ومحط انضار كل شباب الحي..


حتي رأاَها روميو هذا الشاب الذي يشبهها تماما في اخلاصها للقمر..
سلب منها القلب وسلبت منه الوعي تحدي الحياة من أجلها وتحدت الاهل ..,
للحضة لقي معه..
كانوا يبغضون الشمس حين تشرق لانها تفرق بينهم ..,
يكونوا معا والكل في غفوة ثابتة..
وعلي ضوء القمر تترتل العبارات بيداعب في خفاء خصلات شعرها البني الناري..,
وتتوسم في عينيه انهار الصفاء ...
وحانت لحضة تدخل الاهل والمعارف لم يكن معهم ولا يوافقهم ..,
الا من ليس بيديه الأمر والسلبية عنوانه
كـ قس الكنيسة او وصيفتها وبعض ابناء الحي الضعاف..
وتعرض روميو لكل انواع العذاب من ابن العم ومن وجهاء الحي ..
حتي فكر القس في فكرة قضت عليهم اعطاها حبوب منوم طويلة الامد..,
حتي يعلن وفاتها ويخبر اهلها ويجعلها تهرب هي وحبيبها وكانت هنا القسوة من شكسبير ..,
فلم تصل الرسالة ل روميو بالخطة وكيفية احكامها لم يدرك روميو إلا خبر موتها ,,,
مثله مثل كل من في الحي فذهب اليها داخل التابوت ورفع عنها غطائه,,,
ووجد في يديها باقي السم فاستل خنجره وطعن بِهِ نفسه وفارق الحياة.,

وفارق الحبية حتي افاقتها نوبات اليقضة وعندما فاقت من غفوتهاوجدت روميو,,,
منسدحـ بلا روح ولا نبض ..
ففطنت للامر وتصورت ما توقعه روميو دون ان يخبرها احد وبنفس الخنجر طعنت نفسها.
وهنا دخل عليهم القس ووجد ان خطتتهم بدلاً من ان تحييهم فقد قضت عليهم
فبكا واندهش الاهل وابناء الحي من بكائهُ المؤجل ولا احد عرف السبب.
لانها كانت قد ماتت قبل ان يبكي القس بايام وهي داخل التابوت
أي قسوة شكسبيرية في هذا النص المسرحي.. ورقصة البالية الشهيرة..,


اذا وددت ان تشاهد هذا النص أنصحك عليك بمشاهدته في رقصة البالية
... روميو وجوليت..




**

قسوة الملل...
وفتور العشق وانهار اليأس وهدير الوحدة في وادي الخوف..
والقادم غامض والمستقبل غير مشرق ولكن.. يبقي الأمل..
وتبقي الحياة رائعة حتي وان قست علينا..

وانا اللذي...


**








في ذاك النسيم اتذكر الحنين وأبتسم..
صرت اخاف البرد وَنهش الحمي في بعدك عن الروح..
كان لا يهمني الفضا ان تلحفته ولا صراخ الجوع إلي شفاهك..
مازل الضوء خافت والوقت قاطع والقمر شارد والنوم غائب..


وانتي الحلم المترجم لنبض وانتي الغموض المثير..
والقبلة القادمة.. وصوت أحساسي..
ولتشدوا في صباحي كــ هي وهي لا تغيب عن قهوتي وصباحي..
**....**
وأنا اللذي...,



**
وتراً يدندنك


من نبضي وتترنح الانغام ثملة في محرابك.. ,,
أحتسي سكرتي ..


من طيفك وأترنح من السُكْر غيرُ متزن,
فيْ بعدكْ..,
شرابي رضابًُ من رمانْ شِفاهك فَأخبريني عَنْ شرابكْ..
عن النوم حين يجافيك..,
والليل 
حين يجاهر بالعناد ويتأاَمر مع الغفوِ فلاْ يأتيِكْ..
**..**
وانا اللذي....,

**

غَيْبُوْبَةَ
سَألَنِيْ
صَدِيْقْ مَتيْ تَفِيْقْ مِنْ غَيْبُوْبَتكْ ..,
وَأجَبْتهُ
أَفِيْقُ عِنْدَماَ أُرِيْدْ...
فَ قَاَلْ وَهَلْ تَسَألْ نَفْسَكْ وَقْتَُ إسْتِفَاَقتَكْ وَلِماَ الْدُخُوْلْ فِيْ هَذهْ الْغَيْبُوْبَةَ..


فَأجَبْتهُ نَعَمّ أسألهاَ..
فَ قَالْ رَاَئِعْ وَبِماَذاَ تُجِيْبَْكْ نَفَسَكْ ...
فَ أَجَبْتَهُ
قَبْلُ أنْ تُجِيْبْنَيْ أَكُوْنُ قَدْ عُدُتُ لِلْغَيْبُوْبَةَ


... وَأَناَ الْذِيْ......,

**








* إذا أحببتها
فلن تستطيع أن تراها.. لماذا؟ لأن الحب أعمى..


* يمكننا عمل الكثير بالحق لكن بالحب أكثر..



* لكن الحب أعمى
والمحبون لا يستطيعون أن يروا الحماقات الصارخة
التي يرتكبونها هم أنفسهم..


وَليْمّ شِيْكْسِيِبِيرْ





**







مِنْ

أَصْعَبْ الْأحَسِيْسْ أنْ تَتَأكَدْ أنَكْ غَرِيْبْ

وَلَمْ تَكُنْ أَبَدَاً مَاَجِدْ 




**







عذراً..,,


أنا غَيْرُ مُؤهَلْ لَإسْتضَاَفَتِكْ فِيْ كَلَاسِيكِيةَ الْفُؤَاَدْ...,,
فَمَـــ ع الْأسَفْ.. هُناَكْ نَزِيْفْ وَالْرُكْنُ الْمَمْلُوْكْ لَكْ غَيْرُ مُعَقَمْ....,,




**







يقولون...,


نهايةالعالم يوم كذا وكذا والشهادة حقيقة علمية....,
ثم ينفون هذه الشهادة والحقيقة بشهادة اخري وحقيقة أخري علمية..,
ولاَ أحدْ يُراجعْ ولا تقييم للكلام.. لان الكل لا يفهم فَكَيف يفتي بلا علماً....
حمداً لِلْه علي نعمة الأسلاَمْ ورسولنا الكريم هدية السماء ونبوئات الحق (ص) ..,
وما اخبرنا بِهِ الله عليْ لسان المعصوم من الخطء ومن الزيف....


ونسأل الله عفواً وغفراَنْ..






**







حسناء...

في محراب النفس تشدو باَسِمَةًَ.., مُتَخْمةْ بِالْفِتنَةَ..
تَهْدِيْكْ صباحاَ وَرْدِياَ مِنْ شُرْفَتهاَ ..,
وَقَطَراَتْ مِنْ الْنَدَي... تَشْهقهاَ كَــ يُوْدُ الْبَحْرُ فِيْ حَيَوِيَةَ مُتْرَفَةَ ...
أَحْتَسْيْ~ مَعهاَ كُوْبَاً ضَخْماً مِنْ الْشَايْ وَأتعمَدُ الْبَذَخْ وَالْأفْرَاَتْ فِيْ الْضَحكاتْ..


ولَاَ أضَعْ قَطْعَتِيْنْ مِنْ الْسُكَرَ كَماَ تَعَوْدَتُ أكْتَفِيْ إبْتِسَاَمَةَ وإشْرَاَقْةَ تُبِيْدُ الْمِرَاَرَةْ..
وَتَجْلِبُ الْبِشَاَرةْ ..., وَتُغَرِدْ.. وَأنْتَشِيْ.....
وَأناَ الْلَذِيْ...,
..**..**..




**
تأكد
قَبل الْيومْ
بأسلافْ قليلْةَ كنْتُ أبْحَثُ عَنْ مَخْرَجْ ..,
مِنْ الْيْ سَوْاَهُ الْكِبْرُ فِيناَ..
ووينْ جَرحناَ ووينْ فرَحناْ وويِنْ أغَاَنِيْنَاَ..,
وَأحْتَرِيتْ نَسيْمَكْ وَهَمْسَكْ ..

وَجْدَتكْ ..! تَاللهْ وَجَدتَكْ .,
وَالْعِشْقْ
ذَاَبِحْ كِبْرَكْ وِمْنْ وِصاَلَكْ هَيْرْتِوِيْ تَلاَقيناَ ..,
هَكَذاَ وَجَدتَكْ..
َ لَاَ لِلِأسفْ مَاَ هكَذاَ وَجَدْتَكْ..
الْحَقْ أقُوْلْ..
خُوْفْتَكْ أَحْتَذَرْتَكْ أرْتَبْتَكْ.

وَلَقِيْتَكْ مُحَمْلَ بِرَهِيْبُ الْعِتاَبْ وَالْتَرْهِيبْ بِالْصَدْ وَالْضِدْ يُقْصِيْناَ..
وَجِدْتُ قَاَرِبناَ الْعَاَئِمْ الْهَاَدِيِء تَحَوْلْ لِسَفِيْنَةَ..!
وأَسَاَمِيْ كِتِيْرْ إنْ ذَكْرْناهاَ تُؤْلِمناَ تُدْمِيْناَ..
هَلْ كُنتْ بِالْصَدِ تطْمَعُ فِيْ لِقَبْ هَاَجِرِيْ ..
طَيْبْ أُهَجُرْ وأُهْجِرْ..
وَلِيْناَ رَبْ بَيِصَبَرْنا وَ بِالنِسْياَنْ يِدَاَوِيْناَ

**
تَخَيْلْ

إنْ الْصَبْرْ عَاِيِزْ صَبْرْ ..,
عَشَاَنْ يِقْدَرْ عَلِيْناَ..
طَيْبْ
أُذْكُرْ حَلْ يَرَيْحْ .!
حَلْ
حَتَيْ يَمَوْتْ الْشُوْقْ فِيْناَ

**
سَ تَفْضَحَكْ
وَِساَدَتكْ قَرِيْباً وَتَبْوُحُ لِيْ بِكاَمِلُ الْأسْرَاَرْ..,
بِعِشْقَاَ يَفِرُ مِنْكَ وَسُهْدَاْ يُجَاَهِرُ الْسَخَطْ وَأنِيْنَاَ وَحَنيْنَاًَ..
سَيَحْكِيْ..,
الْفِرَاَشُ الْمُجْهَدْ عَنْ عِطْرَكْ,, سَخَطَكْ,, طَيْشَكْ,, جُنُوْنَكْ .,

وَالْشُوْقْ اِلِيْ يُسْكِنْ جِفُوْنَكْ...
عَنْ الْنُوْمْ الْيْ يِجَاَفِيْكْ عَنْ الْأرَقْ الْسَاَكِنْ فِيْكْ ..

عَنْ الْوِحْدَةَ ..
وَتَلَاًحِمُ أحْلَاَمناَ فِيْ صُحْبَةَ,
وَأَناَ الْسَاَكِنُ فِيْ أنْفَاَسِكْ
أَناَ الْعِطْرُ الْشَاَرِدُ مِنْ مَسَاَمِكْ.., أناَ الْطِيْبَةَ أناَ الْقَسْوَةَ ..
وَأناَ الْلَذَيْ..
..*..*..


**









كامل الأوصاف فتني ... والعيون السود خذوني
من هواهم رحت أغني ....آه يا ليل آه يا عين
كامل الأوصاف قتلني
العيون السود رموشهم ليل ... ليل بيحلم باللي غايب
العيون السود خذوني ... آه قلبي يا للي ذايب
علموك .. تسهر .. تغني .... علموك شوق الحبايب
ليه يا قلبي ...ليه و ليه
كامل الأوصاف سحرني
قالوا الصبر بحوره بعيده .بعيدة ,, بعيدة.. قالوا شفايفه نايات بتقول تنهيده
وسهرت أستنى .... والنجم معايا

ذوبني وذبنا .... بعيون نسايا
ليه يا قلبي ... ليه خذوني ليه
توهني غربوني .عذبوني. العيون السود ليه
كامل الأوصاف ذبحني

..**..












من الأستهتار بحق النفس أن تجنح للطوفان ..
ومن الجنون أن تواجههُ .. وصدرك عاري ترتدي فقط قميص الصدق


الذي قُد منْ الْدُبُرْ
ومن الخيبة أن لا تتعلم من خيباتك ولا تتخذ موقف..
ومن العيب أن يكون مصيرك سعادتك فرحتك بيد غيرك أصنع لنفسك الفرح والسعد ولا تحتري أن يجود بِهُ غيرك

ومن المخجل أن تبقي كما أنت كلما شعرت بالهوان ولا تتحرك ..
ومن الأفضل.. أن تتخذ موقفاً إيجابي تجاه نفسك أولاً ..
ومن ال......... أن ............
والصلاة خيراً مِنْ الْنوُمْ
وتصبحون علي خيراً




**







فِيْ هذهْ الليلة
أنتَ لاَ تستحق عفوي ولاَ تستحق قربيْ
ربما في الليلة القادمة تستحق سوف ننضر في أمرك..
فقط عليك تقديم طلب بهذا وأن تمليء استمارة وفيها بعضاً من بيناتك.
. وما هو مقدار احتياجك لنا وللقرب منا وكيف هو نتاج هذا التواصل
ووقتها نعدك سوف نقرر هل نصب عليك السعادة صباً..,

ام مازلت تحتاج للتوعية والارشاد والنصح والتوجيهْ.. 








**







لابُدْ مِنْ قرَاَرْ

وإلاَ فلاَ ملاَمةَ عليْ أحدْ فقطْ تَلَوْمْ تأخيرْ أتخاذهُ..
والْمَسْؤُلْ عَنْ ذاَلكْ أنتْ وَوَحْدَكْ مَنْ يَمْتَلِكْ الْأختيَاَر..




**












بَيْنَ جِفْنَيْهاَ



أتسلق جمال بِأحبالُ صَوْتاَ حَنُوْناَ..,



وِدْيَاَنْ مِنْ الْشهقَاَتْ الْشَاَهِقَةَ تَمْتَثِلْ خَاَضِعَةَ ..



وَأتَسَكْعْ أناَ فِيْ غَرْزُ أَنَاَمِلُ أَكُفْيْ فِيْ خِصْراً مَفْتُوْلْ مِنْ الْتَنْهِيْدْ.,





عَليْ أعْتَاَبُ زَفْرَةْ تَنْتَشِرُ فِيْ دَواَئِرْ مِنْ حُمَمْ الْعِشْقْ الْمُتَألِقْ..



..**..





وَأناَ الْلَذِيْ...,


**





مُتَيْسْمِنَةَ مُتَنَرْجِسَةْ بَنَفْسجيَةَ....,



عَاَشِقَةَ حَاَلِمَةَ مُتَمَكِنَةَ مِنْ نَحْرِيْ وَدَحْرِيْ,,



لِ مُوَجَهَةْ هَذاْ الْجَاَرِفْ مِنْ الْهَمْسُ مِنْ الْنَبْضُ مِنْ الْعِشْقُ ..,



وَأيْنَ أناَ أَسْكُنْ فِيْ خَلاياَ رَقَصَةْ فَاَسِدةَ.,مَاَكِرَةْ..,





مَهُمْشَةَ مِنْ لِيْلَةِ عَاَهِرَةْ.. مَاَجِنَةْ., يكسوها خَبَلْ الْعَقلْ..,



وَثَمْلَةِ الْحِسْ وَحَنِيْنًُ يَمْتُصُ الْجَسَدْ ..



..*..



وأناَ الْلَذِيْ...





**



لَنْ تَتَقْاَذِفنيْ الأموَاَجْ..,
إليْ حَيْثْ فِراَشِكْ.وَالْجُنْوَنْ.,
وَالْبَحْرُ أَسْكَنَنِيْ الْأعْماَقْ.,,,
وَقْعَتُ لَهُ ثقاً تَمْ تَوْثِيْقَهُ. بِالْقُبَلَ..
نَعمْ أنْاَ مَنْ قَبلْ الْنَقَاءْ بِ فاهِ الْحُبْ.
وَأناَ مَنْ هَاَجَر لِيْلاً فِيْ شِتاَءِ الْعِشْقْ..
وَأناَ مَنْ تَعَرْضُ لِجلْدُ الْأناَديلُ الْحاَدةْ..

ووَخديْ مِنْ لِ وَصَاَلِكْ لَهُ الْحَقْ..

..**..





**













أرْتَعِدُ خَوْفاً يَاَ أُمْيْ فَ الْمَصِيْرُ مَجْهُوْلًًًُ,,مَجْهُوْلْ,,

وَالْكَهْفُ أَغْشَاَهُ الْلَيْلً الْكَحِيْلْ..
أعْيَتْهُ صِراَعَاتُ الْطَاَئِفِيَةَ,,, الْمُدَجْجَةَ بِنَاَرِ الْبُنْدُقِيَةَ..
يَاَ أُمْيْ أَيْنَ الْقَمَرُ وَأيْنْ الْحُبْ وَأَيْنْ الْعُشْاَقُ الْسَاَهِرِيْنْ ..
وَأيْنْ الْأمْنُ وَتُسُوْناَميْ الْفِتْنَةَ يَدُقْ طُبُوْلْ فَوْضَيْ الْمُسْتَحِيْلْ..
حَضَاَرَةُ ألَافُ الْسِيْنِيْنْ تَحِفَهاَ مِيِلِشِياَتُ الْكُورْنيْشْ..
وَتُغَلِفُ بحُوْرُ الْدَمْ مِياَهُ الْنِيْل..
وَطَنْ يِئِنْ..!
يَبْكِيْ جَفَاَءْ أَبْنَاَئَهُ وَالْيَأسُ وَالْخَوْفْ وَالْلَيْلُ الْطَوِيْلْ
يَاَ أُمْيْ لَاَ تَخاَفيْ فَ مَاَزَاَلَ هُنَاَكَ مَنْ يَحُبُكِ
وَيَقُدِمُ دِماَئهُ فِدَاَكِ وَهَذاَ الْدَلِيْلْ






**








أَنْ ألَاَقي


الْبَرْدْ فِيْ بِدْءْ الْشِتاَءْ الْمُدَجَجْ بِالْصَقِيْعْ..,,
وَصَدرِيْ عَاَرِيْ مِنْ الْدِفْء وَمُشَقُوق مِنْ الْهَلَعْ وَالْتَرْوِيْعْ...
وَمَعْيُوْبَةَ قَواَفِلُ الْبُوحْ فِيْ رحلاتْ الْخَفاَ., ومُماَرَسَةْ الْتَجْوِيْعْ..
كَمَنْ تُرَوْضِيْنْ الْأسَدْ دَوْنَ رَغَبْتَهُ وَتَسَيريْ الْضِدانِ مُجْتمِعاَنَ..
وَأناَ الْلَذِيْ..










**
عندما

تبدء يومك بالمستحيل..
وتشاهد ميديا تخبرك أن هذه الأيام..,,
هي مواسم هجرة الطيور والرحيل..
ثم تهوي ألي النوم وإلي الأحلام..
وتتكاسل الساعات ويتسكع الَيل الْطَوِيْلْ..
فلا تغْفُوْ ولاَ تنامْ..
فَ لْتُدِرِكْ أَنكْ عَاَشِقْ مُهَمْشْ
بِ وَسَاَئِلُ الْتَضْلِيْلْ... 









**










الرقص
فوق توهج النار وصخب ألَةَ الْجِيْتاَرْ
والموسيقي تعَاَنِقُ سُقراطْ ..,


قَبْلُ الْمَحياَ وبعْدُ الْمَمَاتْ..
فلا تندهش ولا تحتاط
فقط إستَمْتِعْـ







**
وَالْأَرَقْ .

. يُفَجِرُ الْحَنِيْنْ ., نَكْتَوِيْ بِهْ..
نَبْحَرْ فِيْ أنْهاَرُ الْأمانيْ بِ لَحْضِةْ لُقيْ ..

وَأبْغَضْ الْوَقتْ الْذيْ لا يجمعني بِِ حُسْنِكْ..
ولاَ أَحسبه مَرْ مِنْ عُمْرِيْ.. وأحبِكْ ,, أحبِكْ
..**..



**







ذكرياتي
بِكْ وبِتفاصيل جمالَكْ لاَ تنْقَطِعْ..
تسري من نُقْطة الذكريات وتتشكل شاشة عرض أمام عيوني..
أشاهدك وانْتِ تبتسمي .
. وتحتدمي مِنْ أجلُ لاَ شيءْ هكذاْ معضم أحتداماتِكْ فُقاعة مِنْ غُثاءْ ..,
سريعاَ ما ينتهي.. ولكن.. تبقي غصاته..
لَنْ أُعَلِمَكْ أن الْتَقْدِيْرْ مِنْ الْتَقْدِيْرْ... وأنا لاً أصبح عَبْداً ولاَ أسيرْ..
إلاْ لِمنْ توَاَضَعْ فِي طَبْعهُ وأتزن وأدرك مكانته ... الْغِيْيِيِرْ..,
لَنْ أُهاَجِر فِيْ ثَاَئِرْ خَاصِيَتِكْ مِرَةْ أُخْريْ حَتيْ لَاَ أجداً فِيْ الْنهاياَ سداً عاليْ ..
وَهَاَجِسْ كِبْرياءً كَاَنَ مَاَنِعْ لِأرْضائيْ وَماَ سَألْتِكْ إلاَ حقاً..

وَلَنْ أُكْمِلْ ..,
حياَتيْ مَعَ أُخْريْ.., بِعَدِكْ كُلْ الْنِساءْ سَواءْ فَكَيفْ أُميزْ..
..**..


















صَديْ

الْصمْتُ يصلْ رَنِيْنَهُ لِجوْفِ الْسماَءْ..
وَهُناَكْ يَصْرُخْ فِيْ الْمَديْ الْبَعِيْدْ .. ثُمَ يَهْدَءْ..
والْتساؤُلْ.. عِنْدماَ يستكينْ لِماذاَ لَاَ يَأْتيْ وَيَعْتَذِرْ..

وَمُؤَكَدْ أنْ الْعفْوَ لَنْ يَخْذِلهُ ..
هذاْ غيرْ أنيْ لَمْ أُشاهدْ جمالَكْ يَكْتَمِلْ إلاَ حينْ تَعْتَذِرْ
خسارةْ أنْ نُضيع الْوَقَتْ فِيْ الْتَهْليلْ لِلْنَفسْ الْتيْ لمْ تُخْطِيءْ والْفِكرْ الْمَعْصُوْمْ مِنْ هَفوةْ الْغَلَطْ..
هَلْ يُوْجَدْ إنْسانَ عليْ سَطْحْ الْأرضْ لاَ يُخُطيءْ .. ألاَ أَنْتيْ...
هَكَذاَ تُخْبِركْ حِساباتكْ دَاَئِماً..
 ودائِماً حِسبةْ خَطَءْ













**






الْغِيَابْ..

تَعَوَدتُ عَليهْ وَتعودْ عليْ لَمْ نَكُن أَغْرابْ عَنَ بعضناَ الْبَعْضْ..
فَلاَ تَتَخيلْ أنكْ ضَحِيَةَ مِنْ ضَحاياَ الْنَبْضُ الْثَاَئِرْ..
قِمْةْ عِزتكْ فِيْ عَينيْ وَقتْ أنْ أريْ نَفسيْ عَزِيْزَاً فيْ عَيْنَكْ..
فَ أيْهُماَ أفْضَلْ لَدِيْكْ إحْتِوائناَ أمْ خُزعْبلاَتَكْ الْغِيْرُ مَنْطِقيَةَ..
وإليْ مَتيْ سيسْتَمِرْ سِلاحْ الْخَلْطْ.. وَالْبُعْدْ عَنْ الْمشْهدْ الْأساسيْ..,
بِ هاَمِشْ الْحِكاياتْ فَتضلْ تَحكيهاَ لحالكْ..,لانهاَ لاَ تُقْنِعُ إلاَ أبْلَه..


فَهلْ أناَ كَذاَلِكْ فِيْ مُحِيْطْ رؤيَتكْ... إنْ كُنتَ.. فَ عُذراً .









**






مَلَلْتُ تِكْرَآرْ..,
الْشُعُوْرْ هَوَ ذَآتَهُ نَفْسُ الْحِسْ وَنَفْسُ الْلُوْدْ..,
لَمْ يَتَغِيْرُ طَعْمْ الْمُرْ وَيَأسْ الْصَبْرُ مِنْيْ وَفَآضْ الكَيلُ ..,


وَتَلآشَتْ شَوآئِكْ الْلُقَىَ..
وَتَمخْضَتْ الْأنآمِلُ الْفَاَتِرةْ مِنْ حَمْلِاً فَآقْ الحُدُوْدْ..
فَتَوَلْدَ مِنهاَ سلاماً بَآرِداً لَآ مَأْوىْ لَهُ خُلِقْ عَلْيْلْ..
هَلْ تَدِلْنيْ مَآ مَعْنِىْ كَلِمَةَ جَفآءْ..؟ 
سَ أُوَفْرُ عَنْكِ عَنَآءْ الْرَدْ., وَأناَ مَنْ سَ يُجِيْبْ..
جَفَآءْ = طَبْعْ.. وَلآ يَغْلِبُ الْتَطَبُعْ إلآ الْطَبْعْ..










**







عِنْدمآ يَتَآطَيَرْ مِنْكَ الشَوْقْ هَباَئاً ..,
وَعِنْدَمآ يَعِزُ عَلَيْكْ مُبَآدَلَةْ الْجَفآءْ جَفائاً....
فَ حآوِلْ أَنْ تَهْدَءْ.. وَكُنْـــ مُتَيَقِنْ أنْكَ مُدَآناً مُدَآناً










**










هلْ جَرْبْتَ أنْ تَعْتَذِرْ لَكْ..!..,؟
لَآ تَنْدَهِشْ

وَحآوِلْ أنْ تَفْعلَ وَسَوْفْ تَجِدْ الْفَوَآئِدْ مُذْهِلَةَ..
سَ تَتَعَرْفْ عَلِيْكْ مِنْ جَدِيْدْ وَرُبمآ تَنْدَهِشْ أَنْكَ هَذآ (الْإنْسآنْ)
سَ تَضْعْ صُوْرَتَكْ فِيْ بِرْواَزاً يَلِيْقْ ..,
وَرُبمآ إنْ دَقَقْتُ جَيِداً فِيْ مَلآمِحَكْ رُبماَ تُرْزَقْ بِ نَعْمَةِ (الْنِسْيَآنْ)..
وَوَيْحَكْ أنْ تَلَوْمْ الْنَفْسَ مِنْ جَدِيْدْ دَعهآ وَخُنُوْعهآ وَلآ تَعْتَمِدْ عَليهآ مُجَدداً...
وَإطِلِقْ سَرآحْ أطْرآفَكْ مِنْ مُعْتَقَلْ الْوَهَمْ وحَطِمْ القُيُوْدْ الْمُزَيْفَةَ..
وَأرْحلْ مِنْ دَآخِلهاَ عَلىْ مَرآحِلْ .., بِدِقةْ.., مَرْحلةْ ,, مَرْحَلَةْ..
وَلآ تَنْسآقْ خَلْفَ حَنيْناً هَطلتْ عَليهْ مَوآسِمْ تسآقُطْ الْثُلُوْجْ..
وَلآ إشْتِيآقاً حَتَىْ وَإنْ مَزَقَ شُرْيآنَكْ مَداً أوْ جَزْراً أوْ أعْتيْ نَوْبآتْ الْمُوُوُجْ...
وَأنْتَبِهْ أنْ رُبمآ لَآ تَتَقَبْلْ نَفِسَكْ مِنْكْ إعْتِذآرَاً...


**









أنْ تَكُوْنْ مَنْفِيْ .. هُوَ أَخِرَ الْحُلُوْلْ..
الْتَيْ تَصْلُحْ لِأخْطاَئَكْ الْبَآلِغَةَ الْخُطُوْرةْ..مُنْتَهيْ الَعَدْلُ نَفيَكْ خَآرِجْ حُدُوْدْ الْصوْرَةْ الْمَأخُوْذَةَ مِنْ عُمْقْ..
بِزآوِيَةَ مَعْكُوْسَةَ ..


**








قِمَةْ الْهَرَمْ
الْمَقْلُوْبْ أنْ تَتبَآدِلْ الْأدْوآرْ..
الْمُدْهِشْ عِنْدماَ تَتَقمْصْ.. وَتُبْدعْ..
هَلْ أبْلَغْتَنيْ عِندمآ تِنْتَهيْ ...
رُبمآ تَجِدنيْ مَآزِلْتُ أحْتَريْ طَيْفكْ..
وَأُفتْشُ فِيْ الْدَرْبِ عَنْ مَلآمِحْ وَجْهَكْ
وَيَرىْ الْجَمِيعْ مُوَآصفآتُ حُسْنَكْ فِيْ بَرِيقْ عُيُوْنِيْ..
إلآ أَنْتِ...


مَلَلْتُ قَسْوَةْ الْضِجيْجْ وَجَلْدُ الْذآتْ أدْمانيْ ..>وَمآزَلْ يُدْمِينيْ.








**
أنآ لآ أحتآج لِكُلْ هَذآ حتىْ ................,,


تَكفيْ حُرُوْفْ بسيطةْ مِنْ أقْوآلْ مَعْرُوْفَةَ حتى....................,,
وَلَنْ ألُلُوْمَ عَُثْرةَ حظيْ وضيقْ صَدَرِكْ..
وَنَوْباتْ الْجُنُوْنْ الْتيْ يَتَسببْ فيهآ بُعْدَكْ..
ولْتَكُنْ مَنْ تَكَونْ... والله خَيرَ مَنْ يعينْ...


**
سَ أرْحَلْ مِنْ بَقآياَ الْوَهَمْ الْمُدَجَجْ بِالْفِتْنَةَ وَأنْزَعْ أشْوآكْ بقآيآ غَدْرْ أسْتَنْشِقْ عِطْرهُ..









وأسْتَقيْلْ مِنْ الْإحْتِرآقْ الْمُوْشِكْ عليْ الإشْتِعآلْ..
وَأفِرُ بِجُثْمآنِ الْقَلبْ الْمُتَوآرِيْ.. خَلفْ هَآلَةَ مِنْ الصَمْتْ.. 

وَحَآلَةْ مِنْ الْمُفآجَئَةْ سَ أسْتَقْبِلهآ مُنْسَدِحاً مًسْتَعِداً..
حَتىْ تفْسَدْ وَتَفْتَقِدْ مَعْنآهآ... وَأرْكُلْ الْغُمُوْضْ مِنْ طَرِيقيْ..
مُؤَكْدْ أنْ الْحيآةْ دَبتْ فِيْ أجسآمْ مُحنطَةَ..
وَالَأفْضَلْ الْهُرُوْبْ مِنْ مَعْبَد الْأوْثآنْ ..








**







نسآئِمْ

مِنْ الْفَجْرْ تَبدُوْ فِيْ تَيَسْرْ وَهُطُوْلْ غَزِيْرَ..
رُبَمآ تُغْرقْنِيْ وَرُبَمآ تَغْشآنيْ إنْتِعآشَةَ..


**






بِ مَذآقْ


الْإحْسآسُ الْمُتَشَعِبْ فِيْ كُلْ أنْحآئِيْ..,
أرْتَشِفْ حُمْرَةَ خَجَلْ ..,
وَأشْوَآقْ تَتَبْخَرْ وَتَتَشَكْلْ ملآمِحْ..,
رُبمآ تُشْبِهُ رُوْحَاً نَقيةْ.., وَنَفْساً ذَكِيَةَ..
وَشَهِيْقْ مِنْ مِدْفَئَةَ شِتْوِيَةَ.. وَذِكْرَيآتْ مَشْطُوْرَةَ..
وأَمآنِيْ مَطْلِيَةَ .. وأَسْتعآدةْ إسْتِرْخآءْ رَزِيْنْ..








**






وِيْجآ..,
أخْبرتنآ الْمَصِيْرْ الْمَجْهُوْلْ..,
وَأخْطَئَتْ حِيْنْ قآلتْ .. أبَدِيَةَ..
هَلْ دَآمَتْ الْعِلَةَ أمآمْ الْشِفآءْ..
وَهلْ كُلْ شَيْءْ مِنْ شَيءْ يَصْبِحْ لِلْعِلَةَ دَوآءْ..
وَكَيْفَ يستَعْصَىَ الْحَنيْنْ وَيَجِفْ يَنْبُوْعْ الْشَوْقْ..
مُخْطِءْ مَنْ يَصَدِقْ الْمُنَجْمُوْنْ.. وَقدْ قآلْ عَنهمْ الْمَولىْ كآذِبُوْنْ..,
وَإنْ صَدَقواْ








**

رُصآصَةْ الْرَحْمَةَ..
أطلقها الْخَبِيْرْ فِيْ أقَرَبْ أوْقآتْ الْتَهْجيِرْ..,
ولَكِنْ .. لَمْ تُنْهِيْ رَصآصَةَ وآحِدَةَ عِنْفِوآنْ الْفَتَىْ..
وَلنْ تُحْسَمْ الْقَضِيَةَ حَتَىْ وَإنْ أُريِقتَ الْدِمآءْ الْجُوْرَيَةَ..
وَتَبقىْ أسَآطِيرْ الْحَقِيْقَةَ مُجَرْدْ خَيآلْ مَرِيْضْ..
وَيَظَلْ كُلْ شَيْءْ مُعَلْقْ حَتَىْ إشْعآرَاً أخرْ.. 











**









مَوْتْ..,
تَمُوْتْ الْقَضَيِةْ فِيْ بِحُوْرْ الْعِتآبْ وَشَقآوَةْ الْخِلاَفْ..
وَتَفَشيْ الْ " أنآ " فِيْ دَآخِلْنآ..


**








أسْتأذآنْ الْغُمُوْضْ..,,

أنْ يبقى جآشِماً علَىَ أنْفَآسْ بَرِيْئَةَ صَدَقتْ مَآ سَمِعَتَ..
وتَفآعَلَتْ مَعَ مَنْطِقِيَةَ الْإحْتِوآءْ وَتَنَآسَتْ مَآ سَلَفْ.. ثُمْ هَوَتْ..











**








الْحُبْ..,
وآحَةَ كَبِيْرَةَ
مُمُتلِئَةَ
أنهآرْ وأشْجآرْ وأزْهآرْ وَثِمَآرْ..,
وَطَبِيْعَةَ خَلْآبَةَ..
الْعِشْشْقْ هُوْ الْنَهْرْ الْجَآرِفْ..... أنْهَآرْ
وَدآوَمهُ يُشْبِهُ الْشَجْرَةْ الْعَتْيْقَةَ لَهآ جُزُوْرْ عَرِيْقَةَ...... أَشْجَآرْ
صبَآحهُ يآسَميْنْ وغدآئَهُ تَمْرُ حِنْةَ.. وَمسآئهُ جُوْرِيْ...... أزْهآرْ
تُفْآحْ الْخَدْ.. وَكِرِيِزْ الْشِفآهْ.. وَعُيُوْنْ مُعَتَقَةْ بِالْعنِبْ.. .....ثِمآرْ
...........

الْحُبْ وََآحَةَ خَضْرَآءْ



**

هَيَ .. أَعْلَمُ أنْكَ تَعْشَقْنيْ.. حَدُ الجُنُوْنَ.. وَلَكِنْ..؟

وَلَكِنْكَ.. لآ تُجِيْدْ فنْوْنْ الْْأمْتِثآلْ لِلْتَعْلِيْمآتْ..
هُوَ.. ظَنَنْتُ أنْ الْحُبُ أكَبَرْ مِنَ الْإمْتِثآلْ لِهَذآ الْهَرَآء..
هِيْ.. إنْ أتْبَعَتْ هَذِهِ اللآئِحَةَ وَمآ عَليهآ مِنْ مُفْرَدآتْ ..
كُنْتُ بَيَنْ يَدَيَكْ.. أَتَنَفْسُ مِنْ رِئَتَكْ الْهَوَآءْ..
هُوَ.. مَوْلآتيْ فِ أنْ لَآئِحَتِكْ مُجَرْدْ شَيْئَاً وَلَكِنْ الْعِشْقُ أشْيَآءْ...
...........
...
...
....
...
..
هِيْ.. تُعِدُ الْأنَ لآئِحَةَ جَدِيْدةْ..
هوَ .. يُوَآصلُ وَيَخْتَرِقُ مَآ بَعْدُ حَدُ الْجُنُوْنْ 


**







فِيْ

بِطُوْلَةَ الْأُمَمْ الْعَرَبِيَةَ
وصل للنهائي..
فريق
الْطآغيْ علي عبدالله صالح وسوف يُلآقيْ فريق المُجرم بشآر الأسد....
بَعْدْ أنْ أخفقتْ
فِرقْ
تُوْنِسْ وَمَصْرْ وَليبياَ
فِيْ الْوَصُوْلْ وَحَمْداً لِلهْ أنها لَمْ تَصلْ
وَسَتَحْدُثْ مُفآجَئةْ وَمُعْجِزةْ بِأذنْ رَبيْ فِيْ المُبَآرَةْ الْنَهآئيَةَ وَلِأوْلْ مرةْ..

سَ يَنْهَزِمْ الْفَرِيِقَيْنْ هَزِيْمةَ سآحِقَةَ
وَسَ ينتصرْ الجُمهورْ صآحِبْ الْعِزةْ وَالْكَرآمَةَ وَالْحُريةْ.
وَإلىْ تِلْكْ الْمُبآرةْ ..>
الْتيْ أنتهيْ وقْتُهآ الْأصليْ.. والأنْ نَحنُ فِيْ الْوَقتُ بَدَلْ الْضآئعْْ..
وَنَنَتَظِرْ صَآفِرَةَ الْقَدَرْ..


**
قُلُوْبْ..,

أسآئَتْ الإخْفَآقْ

وَأسآئَتْ الْفِهْمْ وكأنْ لُغةَ الْحُبْ لُغةْ صِيْنيةْ
أو لوحة سيرآلية..,

مُنْتَهىْ الْدِرَآمآتِيكِيَةَ..,
الْمُعَقَدةَ ..,
وَإسْتِجْدآء أَغْلِفَةَ الْأَحْزَآنْ أََنْ تَبْقَى~ ولآ تُغَآدِرْ..
ْ
وَمِنْ بَعْدَهآ يُغآدِرْ مَنْ يُغآدِرْ.. لآ يَهَمْ








**
حكمة جميلة

لأمام الشافعي
رحمة الله تعالى عليه .
"رأيي صواب يحتمل الخطأ ورأي غيري خطأ يحتمل الصواب"؟

وَتَسآؤُلْ..؟
لِمآذآ لآ يَحْتَرِمْ الْعَربْ رأأيْ غَيْرَهُمْ من العرب ..,
حَتَى~ وأنْ كآنْ نِصْفْ كَلِمآتهمْ تَعْنِيْ غير ذَآلِكْ ..,
وَتُشَددْ عليهْ إلآ انهمْ لَآ يحترمواَ الْإخْتِلآفْ..
وهي أفةِ الْعَرَبْ جميعاً..
لله الأمر من قبل ومن بعد..

**
فَجِرْ..
وَصَمَتْ وَأوْتآرْ مَخْتَنِقََةَ وَعَزْفْ بِآهِتْ..,

وَتَطَفُلْ عَلىْ الْقُلُوْبْ مِنْ أَقْنِعَةَ مُلَثَمَةْ..


وَرَسآئِلْ تَعِنيْ الْكَثيْرْ..
وَالْجُلُوْسْ بَيْنْ الْمُتَفَرِجِيْنْ مُؤَكَدْ هُوَ الْحَلْ..
وَمآزآلْ
الْصمْتُ عُنْوآنْ الْفِقْدْ..

**








وَهَلْ .. مِنْ حِيِنَ نآدَآنيْ هَوآكْ..,,

لَمْ أُوَطِنُ فِيْ قَلْبَكْ الْإحْتِوآء...؟ فَكَيْفْ يآ جَفآءْ تَسْكُنْ فِيْ مَوآنيْ ..,
لَمْ تَهِبْ لَكَ سَكناً وَغَيْثَاً وَأرْتِوَآءْ..؟
فَ لْتَحْتَضِرْ الْأشَوآقْ ..,
خَلفَ رآيآتْ تَوَسِدُ الْفُرَآقْ.. إعْلآناً..
وَتَخْلعُ عَبآئَةْ كآنتْ مَسْؤُلَةَ وَتَتُوْهْ فِيْ الْزَحآمْ..


وَتُعُمْ فَوَضَىْ بِلَآ حَقِيْقَةْ.........








**
الْمُهِمْ والْأهَمْ..أَيُهُمآ الأحَقْ بِكْ..

عِنْدَمآ تُدِرُكْ الْفَرْقْ.. بَيْنَهُمآ..! مُؤَكدْ.., سَ تَفْهَمْ..
وَرُبَمآ تَهْتَمْ..

**








الْمُلَثْمِيْنْ..,

هَلْ سألتْ نَفْسَكْ لِمآذآ لَآ يُشآهِدونْيْ فِيْ عُيُونَكْ أرْقُصُ..
وَ مآزآلْ فِيْهُمْ مَن يَبْكيْ وَمَنْ ينَعِيْ .. وَمنْ يَسْتَجْدِيْ..
وَمَنْ يَسْتَسِلِمْ ..؟
عُذْراً ..!
لَمْ أتَعَوْدُ الْبُكآءْ..,
عِلىْ سَكْبُ الْحَليبْ.. أَوْ فِقْدُ الْحَبيْبْ..
وَلمْ أُوآجِهْ إلآ وَأنآ فِيْ كَآمِلْ أنْآقَتِيْ..
هَذآ إنْ ظَهَروآ وَوَضَحوآ..
وَلَنْ..
تَكْتِملُ الْأنآقَةْ. إلآ فِيْ صُحْبَتَكْ.. وَبَيْنَ الْأنآ يَوَثْقُ عَهْدَكْ..
وَلَيتَكْ تَعَلَمُ..
حَجْمَكْ وَغُلُوْ قَدْرَكْ






























ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.