أنا الذي ..5





تَطَعَمْتُ..
ضِدُ كُلْ الْغِصَآتْ..
وَزآدَتْنِيْ الْدُنيآ مِنْ شَرِ الْتَجآربْ وَأثْقلهآ كآهِلاً..
وَكُلْ مَآ يَأْتيْـــ بَعْدَ ذآلِكْ مُجَرَدْ مِحَنْ..,
وَفِيْهآ قِيآسْ لِلْقُدْرَةَ.. وَالْتَحَدِيْ ..,
وَعَلْمَنيْ الْزَمنْ
أنْ بِدآيَةَ التَنآزُلْآتْ تَفْتَحُ أبْوآبُ الْهَزْيِمَةَ .,
عَلَىْ مِصَرآعيهآ..
وَعُقْدَيْنْ كآمِلَيْنْ مِنْ الْوَحِدةَ كَفيْلَةَ بِتَرْسِيبْ ..,


الْإرَآدَةْ وَالْإكْتِفآءْ............
وَالْتَكَيْفْ ..,
مَعْ الْصبْرُ لآ يَحتآجُـ إلآ بَعْضاً مِنْ كِبْرِيآءْ..,,
وَسَفِيْنَةَ مُحَمْلَةَ مَآدَةْ سَآئِلَةَ تَضُخهآ الْأوْرِدةَ..

وَهِيْ الثقَةَ بِ الْنَفْسْ..











إسْتِرْخآءْ.,
الْنَفِسْ وَتَعْطِيْلُ الْعَقْلْ., وَأرآحَةْ الْنَبْضْ..,
وَتَهْمِيْشُ الْذِكَرى~ وَشَوَشآتِ الْفِقْدْ..,
وَأغْلآقْ الْهَآتِفْ.. وَتَهْدِئَةَ الْضَيْ
وَمُعآنَقَةْ الْنَسِيْمْ..


جَمِيعهآ ..,
أشْيَآءْ مُفِيْدَةَ جِدَاً.. لِسلآمَةْ الْقَلْبْ..
.................................................. ...... هَمْسَةَ..
.................................................. ....................... مُتَمَتِعْ..
















هَكذآ مَدِيْنَةَ






أسْكُنُهآ وَتَسْكُنُنِيْ
..
...
...........
............
..................
...................... وَأمْضيْ فِيْ خُشُوْعْ

...............................................وَلآ أُبآليْ




























وَهَكَذآ حَيآةْ
أنْشُدُهآ وَتَهْجُرُنيْ..
..
...
..
....
..
..
....................... وَأرْفُضُ الخُضُوْعْ
؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ وَلَنْ أُوْبآليْ





















بُقْعَةْ ضَوْءْ. ورسآئِلْ فَتُوْرْ ونَهْشْ مِنَ الْذِكْرَىْ..
وأوْهآمْ يآ رَهَفْ..











 


فِيْ حِلْمُ..,
الْصبآ كَآنتْ هُنآكْ فتآةْ لكُلْ شآبْ..,
إلآ الْسِندْرِيلآ كَآنْتْ حِلمْ لِكُلْ الْشبآبْ..
أسأل
الله لهآ رحمةْ وَمَغْفرةَ












******




* « إنّ تفاصيل الخير و أساليب الانطباع به و المران عليه لا يُحسِن تصوّرها و لا تصويرها إلاّ رجالٌ لهم في تربية أنفسهم باع طويل أو قصير ، وجهد فاشل أو ناجح ».
* « إنّ الانحطاطَ الفكريَّ في البلاد المحسوبة على الإسلام يثيرُ اللوعة ، و اليقظة العقلية في الأقطار الأخرى تثير الدهشة ».
* « لا تعلِّق بناء حياتك على أمنيةٍ يلدها الغيب ، فإنّ هذا الإرجاء لن يعود عليك بخير ».

* « إنَّ كلَّ تأخيرٍ لإنفاذ منهاج تجدِّدُ به حياتك ، و تصلح به أعمالك لا يعني إلا إطالة الفترة الكابية التي تبغي الخلاص منها ، و بقاءك مهزوما أمام نوازع الهوى و التفريط ، بل قد يكون ذلك الطريق إلى انجدار أشدّ ، و هنا الطامة! ».


* « لا أدري لماذا لا يطيرُ العباد إلى ربهم على أجنحة من شوق بدل أن يساقوا إليه بسياط من الرهبة؟!..».
* « وظيفة الدّين بين الناس : أن يضبط مسالكهم و علائقهم على أسسٍ من الحق و القسط حتى يحيوا في هذه الدنيا حياة لا جور فيها و لا جهل ».

مُقْطتفاتْ مِنْ روآئِعْ الْنُصِحْ لِلْأمآمْ الْغَزآليْ
مِنْ كِتآبهُ الْْقَيْمْ..,
"جَدِدْ حَيآتَكْ"















**



* « لو أنَّ أحداً ملك الدنيا كلّها ما استطاع أن ينام إلاّ على سرير واحد ، و ما وسعه أن يأكل أكثر من ثلاث وجبات في اليوم! ».

* « لا أعرفُ مظلوماً تواطأ الناس على هضمه ، و زهدوا في إنصافه كالحقيقة ».
* « إذا أمرتَ بالخير فافعله أولاً ، و إذا نهيت عن الشرّ فاسبق إلى البعد عنه ».
* « إذا كان العمل رسالة الأحياء ، فإن العاطلين موتى».

* « إنّ وخزات الأحداثِ قد تكون إيقاظاً للإيمان الغافي ، و رجعة بالإنسان إلى الله ».
لِلْأمآمْ الْغَزآليْ














********






مُسْتَبِدَةَ 

بِنآ الْأحلآمْ تَآرَةْ تُنْعِشنآ وتآرَةْ تُدْمِيْنآ..,
تَصْرُخْ الْأصْوآتْ دَآخِلنآ فِيْ صَخبْ مُمُهدْ لِلْحَنِينْ..
وأنتيْ حآلِمةًَ فِيْ صَرحاً مِنْ عِلْيينْ..
يآ
قِسْمَةَ وَقَدرْ..
مِنْ عَيْنَآكِ أيْنَ الْمَفَرْ..؟












لِمآذآ الْفَجْرِ يَضْحكْ..؟


فَقطْ لَأنْ عَيْنآكِ بِالْصُبْحِ أضْحَتْ..


















طَلآسِمْ وألْغآزْ..
مُعقَدةَ الْأُمْنيآتْ لَآ تَجِدْ شآطِيءًَ عِلِيهِ تَرْسُوْ...,
وَمُغْلَقةَ الْمَوآنيْ لِسُوْءْ الْحآلَةِ الْفَرْدِيَةَ..
وَلَنْ تُقْلِعُ الْسُفِنْ إلَآ فِيْ أمآنْ
وَسَتَبْقَىْ الْمَشآعِرْ مُسْتَعِدَةَ لِلْرَحيْلْ...,
وَقْتْ أنْ يُدَقْ..,
نَآقُوسْ الْسِفَرْ..!
وَالْمَلآمَحْ مَآزَلَتْ سَجِيْنَةَ فِيْ أنْبِهآرْ...
وَالْوَقتُ مِلْكاً لِلْغِنآءْ..,
وَمِنْ عَيْنآكِ أيْنَ الْمَفَرْ.








أقَآصِيْصْ..,

مِنْ الْعِشْقْ أرْسلتهآ مَعَ نَوآرِسْ الْرَحِيلْ.,
وَهِجْرةْ الْأشْوآقْ..,
وَأتآنِيْ الْيَقِيْنْ أنْهآ أسْتكآنَتْ فِيْ عُمْقٍِ.,
وَخَجَلْ مُسْتَمِيْتْ..,
كَيْفَ أُرَدُ عَهْداً وَمَيِثآقاً غَلِيْظَ
بِأنْ الْحُبْ قَبَساً مِنْ عَيْنَيِكِ..


وَسَداً مَنَيْعْ..





















أنآ بُوْسِيْ..!..................أنتَ إسْمكْ أيهِ..؟





أهْلاً بُوْسِيْ...,
.................. أنآ رَآمِزْ..



أسمك جميل يا رامز...
أنتي اجمل واجمل واجمل يا نُور العين..,
نور العين كدة مرة واحدة..
طبعاً يا قمر ..!
وكيف عرفتْ أني قمرْ..؟
أحسآسيِ بيقوليْ أنكْ قمرْ ..., أمتى القمر يحن علينا ويصاحبنا السهر..
رآمِز باين عليكْ بكآشْ وبتاع أونطة.. كدة هخاف منك..
طيب خليني اشوفك وهقدر اوصف بِ ذِمةَ عشان ما تصدقيني وما تخافي مني..
طيبْ بس أوعدني تمسح الصورة ..
اكيد يا قمر هحذفها لانها هتكون محفورة في قلبي..


هآ أيه رأيكْ ..؟




سآكِتْ ليه يا مجنون ..؟
كنت بهني احساسي لما عرف وحده انك قمر..
كفاية بكش بجد قولي رأيك..
رأيي ايه ومين انا عشان اقول رأيي أسألي النجوم أسألي الليل هيقول انك قمر..
طيب يا بكاش وانا مش هشوفك..؟
اكيد انا اتمني بس خايف ما اكون لائق للقمر..؟
خلينا نشوف ونحكم..
من عيوني.. يا قمر..

ايه ساكتة ليه عارف اني مش عاجبك بس اهي بقى خلقة ربنا..,
لاء مش بطال بس يعني انا اجمل طبعاً
اكيد انتي اجمل وهو في بعد هيك جمال.. انا حاسس ان الجمال انتي طمعتي فيه وحدك..
طيب كفاية بكش بقى وقولي هتدخل تاني امتى..؟
مش عارف لاكن انا من الحين مش عايز اخرج..
طيب انا هخرج عشان صحباتي.. روان وشهد .. ومريآم.. عندي..
سلميلي عليهم وبجد حرام تتركوني وحيد وتكونو صُحبةَ..
باي يا بكاش..
باي يا قمر...


مِنْ وَحِيْ الْشآتْ..
تأليف وأخْراج ..ماجد غريب








الْمَنَآخْ
مُهَيْءْ لِمِيْلآدْ كَلِمةْ تَرَجُ الْكَوْنْ..,

وَلَكِنَ مخآضَهآ مُؤْلِمْ..,
وَفَتْرَةْ الْحَمْلُ غَيْرُ كآفِيةَ لِأنْضآجُ أَجِنْةَ الْحُرُوْفْ..
وَمُؤَكدْ الْوِلآدَةَ سَ تَتَعَثْرْ









اجتهاد ..,
أحمق وخطى يائسة وموآنع وسدود كُلهآ فِيْ الْدُروْبْ..,
ولَنْ يرْويْ الْغِيْثُ أرضاً جَدْبآءْ..
وُجُثثُ مُحنطةْ رآئِحتهآ بَدأتْ تَهِلْ.. وأشْوآكْ فِيْ الْخَصْرْ وَغِصةَ بِالْنَبْضْ..,


رُبمآ الْسببْ سُوءْ الْأدآءْ الْتَحْنِيْطيْ..
وَحُوآجِزْ
عَلَىْ كُلْ الْحُدودْ وأحْوآلْ مُتْطْرَبَةَ..
وَغُبآرْ يُغلفْ الْأجْوآء ..
وَغَداً مُؤَكدْ يُشْبهُ الْأمْسُ..

واليوم كَرِهتهُ




















جَرآدْ مُنْتَشِرْ..

وَأسآطِيْرْ مِنَ الْفَزَعْ وأسآوِرْ مِنْ فُوْلآذْ..
وأنينْ وألَمْ
وَمَقْتلُ الْصَدىْ وَإنْتِحآرْ الْصَوْتْ
وَبَوآقيْ سُهآدْ يَدْنُوُ مُتَيقظْ فِيْ عُمْقُ الْلَيلْ..
وَالْلَيلُ نَكِرةْ


غَيْرُ مُسْتَحقُ لِ كُلْ هَذآ..
وَلآ
حَتىْ أقلْ مِنْ هَذآ..










وصَمْتاً أبَدِيْ...
وَخَلْفِيْ لَعْنَةْ.. وَموآسِمْ الْحَصآدْ..
عَلْ مِعْولًُ الْوَقْتُ تَجْنِيْ بِهِ الْيآفِعُ مِنْ الْزَرِعْ الْفَضِيْلْ..,
وَلَكِنيْ أُشْبِهُ الْمَوْتْ..., وَالْمَوْتُ يُشْبِهنيْ..











مُؤَكَدْ أنكْ بَيْنْ أشْخآصْ تَعْرِفَهُمْ..
فَمآ تِلْكْ الْغُربةَ التيْ تَسْكُنْ خِصْرِيْ وَعُمْرِيْ..
وَتَخْتَصِرْ مِنَ الْذآتِ أوْهآماً رُبمآ هُنآكَ خَلَلَاً مَآ..,
وَلَنْ يَتَهآدَىْ الْشَوْقْ مُبْتَذلاً وَمُسَآيِرَاً ..,
وَجَمْرُ الْحِكآيَةَ.. مُجَرْدْ نَبْضَةَ.. وَمَعْهآ ألَمْ..,



*******



وَطَنْ وَجِنْسَيةْ..
وَأوْتآرْ مَقْطُوَعَةَ وخَطآيآ مُتَوَحِشَةَ..,
وِالْقَضَيَةَ مَفيشْ قَضِيَةَ..
غِيرْ رُتُوْشْ َحَزِيْنَةَ وَالْحِكآيَةَ هِيَ هِيَ..















فَلْسَفَةْ الْأقْتِرآبْ..,
وَبِمآ أنْيْ كآئِنْ حَجَرِيْ
أُحَذِرُ جَمِيْعْ الْنِسآءْ مِنْ الْأقْتِرآبْ..,
فََ هُنآ وَجَعْ الْقُلُوْبْ
وَ هيْ مآ تَزآلْ وَ سَ تَبقى سِتُ الْنِسآءْ,,,
وَطَعْمُ الْحَيآةْ..,
وَلونْ الْطِيفْ ومَلْمَسُ الْمآءْ وَنَبْعُ الْسَخآءْ..
وَنَبْضُ الْمَسآءْ..
لآتزآلْ عآلِقَةْ فِيْ كُلِ شَهقةْ تعآوِدْ رِئتيْ..,







وَتَخُرُجْ مَعْ كُلْ زَفْرةْ...وَتَعُوْدْ
تَسْكُنُ الْوَرِيْدُ والْشُريآنْ ,,
فِيْ أحْلَجُ أوْقآتُ
عَذآبُ الْنَفسْ أجدهآ تَهِبُنِيْ الْمَزِيْدُ مِنْ الْحنآنْ..
فَهلْ فِيْكُنّ مِنْ طِبآعهآ شيئاً ..,.؟
لآ أظنْ..,
فَ هِيْ عِنْدِيْ كُلُ حَوآءْ
























خَآلِدَةَ
أنْتِيْ وَلَكِنْ فِيْ مِحْرآبْ أَخَرْ..
ووَطنْ غَيْرُ وَطَنِي~
رُبمآ
أخطئنآ الْسَبِيْلْ
وَتَلقفتنآ الْنْوْبآت الْدَخِيْلَةَ..
فَ أفْسَدتْ عِلِيْكِ حَآسَةْ الْتَذَوْقْ وَهِيْ الْدَلِيْلْ
وَبِالتآليْ أَفْسَدَتْنِيْ..
جَرَدْتُ نَفسيْ مِنْ الْأشْيَآءْ الْتِيْ تُهْوَآكِ..
فَوَجدْتُهَآ أَجْرَدَتْنِيْ..,





















هُنآ فِيْ أوْرآقِيْ
لَآ تَظُنْيْ أنْ تَبْقِىْ لِمُدةَ أطْولْ ..,
وَلَكِنهآ مُجَرْدْ أشْيآءْ كَآنت لَكِ فِيْ ذِمْتِيْ...
وَتأكيْدْ بَرآءْ...


















إحْتَضِنيْ الْشَوْقْ..,
وَنآدِيْ فِيْ الْنآسْ مِنْ مَئْذَنِةِ الْفِقْدْ ..,
أحصِيْ الْقَتلىْ.. مِنَ الْصبآبَةَ
وَرَتِبيْ مَجآذِيبْ الهَوَىْ فَوقْ رفْ الْعِشْقْ..
سَآيِريْ حُثآلَةَ الْبَآدِيَةَ..
وَأغْمْسِيْ أنْفآسِكِ فِيْ الأعْمآقْ..تَسلقيْ كُلِ سُهُوْلْ الْغَآبَةَ
إنْهَشِيْ مَآ تَبقىْ ..
أسْتَعِيْنيْ بِالْغَبآءْ.. وَأنْشُديْ نَصراً مُسْتحقاً..
وَغنيْ لْلْ خَيْبآتْ..
وَدَعِيْنيْ أُخْبِركْ أنْ مَحْوِِكْ جَرِيِمةَ حَمْقآءْ..,

وَهزِيْمَةَ صَمْآءْ..
وأنآ مآ خُضُتُ معآرِكْ وسَحقتنيْ الْهَزِيْمَةَ
إلآ
مِنْ جُيُوْشِ مَلآمِحك., ذِكْرآكْ..,
مُهآجِرًُ
كُنتْ أنآ ..,غَرتنيْ غَجَرِيَةَ وَ رَنْةُ خُلْخآلًُ ..,


أفْدِيْهآ وأنْسآكْ..
















دعني
احتفظ بمآ تبقى من شئوني التي لم تبعثرهآ..
دعني
اعتني قليلاً بأشيآئي التي.. اصبحت غريبة عني..
وكأنهآ ليست.. أنآ .., دعني ابحث عني دآخلي..,
وكأنني
لم أكون أو لم أُخلق أو لم أأتي مِنْ بعيد..
وأعود
إلى ذآت البعيد من حيث أتيت..



















في زمن لآ يرحم لآبُد من تَدْوِيْنْ الْهزآئِمْ..
وفيْ عهد الأكآذيبْ الْمُحيْطةْ لآبُدْ مِنْ مِيلآدْ بَعْضْ الْحوآسْ الْسَجِيْنَةَ..
وفيْ عِزُ وَقتْ الْأحْسَآسْ بِالْشَوْقْ وَهُوَ يَذْبَحُ الأوْرِدةَ..,
تأتيْ ومَعكْ ريآحْ عآتيَةَ فَ تَقْتَلِعْ مِنيْ جُذُوْرْ كَآنتْ رآسِخةْ فِيْ جَوْفْ الْعِشْقْ ..,
مُؤَكدْ أنْ الأحدآثْ الْشَبيهةْ مُرْتبطةَ بِالْطَبعْ الْمُتَغَطِرسْ..
وَعَفْواً هَذآ لَيسْ زمناً أُحآفِظُ فيهْ علىْ أُكسِجينْ مُقْتَظُ بِثآنيْ أٌُكْسِيُد الْتَلَوثْ..,
والْقضيةْ هيْ هيْ الْقَضِيَةَ مآفيْ قَضَيَةَ..,


وأنآ اللذي..,
















مُذْهِلْ
أنْ تَحْمِلْ فِيْ رآحَتِيْكْ الْسَرآبْ وَأبْخِرَةَ لآ تَدُوْمْ..,

وَمُدْهِشْ أنْ تُصْتدَمْ فِي عَهْدْ مُؤرخْ وَمُوثقْ فِيْ عِليينْ..,,
ولَكنهُ لآ شيْءْ..
وَمُفْجِعْ أنْ تَرىْ الْحُدُودْ تلآشَتْ ..
وَالْخُرُوْجْ عليِكْ ..,
مِنْ مَنْ بآيعكْ أنْ تَحُكُمْ لَهُ عمرهُ وسنينْ الْخَيرْ وأعوآماً عُجآفْ..
نحنْ لَمْ نتَعآقَدْ علىْ لحظآتْ الْحُبْ تعآقدنآ أيْضاً علىْ الشقاءْ..
ولكِنكْ لآ تَتَغيْرْ تَظُنْ أنكْ تَفْرِضْ علىْ شَخصْكْ وَ مُمْتليءْ كِبريآءْ..
ولَكِنهُ شخصاً كآنْ ..,.........................
وَمآزِلتْ تَحِنْ ومآزِلتْ تُزِيفْ الْحقائِقْ دآخِلِكْ..


والْحَلْ فِيْ أسْتقآلتيْ ..,
مِنْ قلْبكْ
وأقسمْ عآنيتْ فىْ أنْ أُفنيْ فِيهْ عُمرىْ ...
ولكنكْ
مُجَردْ سرآبْ..,





****


أنآ لست قنآعة.,.,
أنآ مجرد غُثآءُ سيلْ أو أعتبرني بعضاً مِنْ فقآعةَ..,
أو دخان تَبْغْ.. ورحل في خطوط.., متبآعدةَ
...... وانآ الذي..














تعودت..
أن يكونْ حجميْ أكبرْ مِنْ حُدُودْ الأنآمِلْ..
ألمْ تقلْ سابقاً أن مآ بينْ الْسمآءْ والأرضْ يُشْبهُنيْ..
مُجَرَدْ تَوْضِيْحْ.. لآ يَعْنيْ شيئاً..
وأنآ الْذيْ...










سَيفْ الْفآجِعَةَ..
قَطعْ رأسيْ وَوَجدتكْ تَخْرجْ بَلآ رَجعةْ ..,
تَتطآيَرْ فِيْ الْهوآءْ الْطَلقْْ..,
رُبمآ..,
هذآ الْبَتْرْ أرآحْ كِتْمآنْ الْوَجَعْ وأفضىْ الإخْتِنآقْ..
...........
وأجْهدنيْ الْعِشْقْ وأهآنْ الْصَمْتُ عَهْديْ..
وَهبآءْ كآنتْ الْوُعُوْدْ ..,
وَليتْ..
لآ.., ربمآ الأشيآءْ لا تستحقْ أنْ نُدمِجُ معهآ ليتْ..


فَ لنتركْ ليتْ وأآثآمهآ فِيْ مكآنهآ ولآ نقتربْ منهآ..








من أقوله الشهيرة..
.............
.........ثلآث ليس لهم أمآن..,
........................السيدآت..
............................. الحريم...
................................... النسآء..

















نادي الزمالك..

الحبيب..,
دخلت نادي ال 100 من اوسع ابوآب العظمة
..
..
..
.

كل مائة عام وانت الحبيب..,
ونسأل الله لك فى ال 100 القادمة..
عدآلة تحكيمية وادارية من اتحاد الكرة المصري والبعد عن تعمد مجاملة النادي الاهلي العظيم ايضاً والذي لآ يحتاج مجاملات من الاعلام والحكام والأقلآم..
وان تكون الروح الريآضية هي السائدة وان نتقبل ثقافة الهزيمة..


ولآ نغالى وقت الفرحة ولاآ نحزن وقت الهزيمة..,
وبحبك يآ زمالك



















في قمة
الهذيآن . لآ تُنصتْ لِقآرِئآتْ الْفِنْجآنْ
ولآ تستسلِمْ لِلأحزآنْ.
وتوقعْ كُلْ الْجُنونْ.. وتخلى عَنْ فَوْضَويَتَكْ..

وإهْمآلَكْ لِذآتَكْ الْمُبْتَئِسَةَ.. وحآولْ أنْ تَبْتَسِمْ..
وتقمسْ دَوْرْ الْغَرِيبْ الْذيْ لآ يَعْنِيهْ الْذُهولْ..
ولآ ترْتَكبْ مَعْصيةَ الدَهشَةَ.. حتى لآ تَكَتَئِبْ وَتَفْقِدْ تمآسُكَكْ..
وأهْدَءْ.. أهْدَءْ.. أوْلاً.. وأخِيْراً..




















عِندمآ
تنْدَثِرْ ثقآفَةْ الْأحْتِيآجْ وَتَصْتَدِمْ ..!
عِندمآ يَضِيْعْ الْحِلْمُ الْأمِنْ ..,
وَتَتَبآعَدْ الْمَسآفآتْ..
تَبْقىَ شَعْرةْ وَحِيْدةْ وَمُؤكَدْ أنهآ لنْ تَحْتَمِلْ الْبقآءْ فِيْ أتِصآلْ..


ويَقيناً كُلْ شيءْ حَوليْ كآنْ سرآبْ ..,
وَأنآ الْذيْ
















 


الْفُرآقْ
لآ يَتَوْحَشْ.. دَآخِلْ جَسَدينْ فِيْ جَسَدْ..,
ألآ أذآ أتخذ طَرفاً الْغُرُوْرْ عِطْرهُ الْمُفَضْلْ..,
وَطرفْ ضَربْ بِ عَرْضْ الْحآئِطْ كُلْ وَآجِبآتهُ .., وَقآلْ أنآ و أنآ....,
وَتنآسىْ الْطَرفينْ أنهم......, أنآ.., وآحِدةَ 























الْلآمُبآلَآ.
..,
مَقبرةْ الْعشْقْ وُلُحُدُ الْحُبْ وَكَفَنْ لْلْمشآعِرْ..,
وَالْإشْتِآقْ هُوَ سُرآدِقْ الْعَزآءْ...














الْمُؤكدْ..
أنْ الْحَقِيْقَةَ تُفْسِدُ كُلْ شَيءْ..
وَالْسُؤآلْ..؟
وَلِمآذآ نَقُوْلَهآ.....






















الْأملْ..,
قطرآت نَدىَ فِيْ سآعآتْ الْصبآحْ مُنْعِشَة..,
وَفِيْ وَسطْ الْيَوْمْ حُبيبآتْ قَلقْ مُتُوْتْرِةْ..
وَفيْ أخِرْ الْلَيْلْ.. هَزِيْمَةَ مُرَةْ... 














الْإطْمِئنآنْ..

هُوَ أنْ تَعْلَمْ جَيْداً أيْنَ تَرَكْتُ قَلَبكْ يَنْبُضْ.! وَلِمَنْ..















الْجَمآلْ ..,
يكْمَنُ فِيْ الْتَدَبُرْ وَالْخُشوْعْ فِيْ الْمُخْتَلِفْ..,.مُلآزِمْ لِلْجَديْدْ كَــ إحْسآسْ.. 
وَوَطنْ تَخْضَعْ لهُ الْبَسمآتْ كَمآ تَخْضَعُ الرَعِيَةَ لِلْرآعيْ..وَالْمُفآجَئَةَ.. !أنَّ الْنِسآءْ لآ تَمْتَلِكْ مِنْهُ إلآ الْقَلِيْلْ..

وَمعْ ذآلِكْ يَتَصدَروْنْ الْغُلآفْ..
وَ
الْعِنْوآنْ

...
























الْفَوْضَىْ...,
هَيْ..,
إسْتِسلآمْ الْحَوآسْ لِعَشْوآئِيَةَ الْإفْتِقآدْ.., وَبَعْضْ الْتَوآبِعْ..


وَنَوْبآتْ مُهَسْتَرةْ تَقْتَحِمُ الْذآتْ كــ أمْوآجْ كَآسِحَةَ..,
وَالْلَيْلُ
نِصْفْ الْحُلُوْلْ تَخْتَفِيْ فِيْ خُيُوْطه الْسَوْدآءْ..
وَتَبْدُوْ الْمَشآعِرْ عآرِيَة..,وَبَلآ سُتْرَةَ تُدْفِئَهآ..

وَلآ خَيْمَةَ تَسْتُرْهآ..





























الْرُوْحْ..,
سُنْبُلَةَ تَعِيْشْ فِيْ خَلآيآنآ تَتَغَذَىْ مِنْ سَوآئِلْ الْفَرَحْ..,
وَتَنْمُوْ فِيْ هُدُوْوءْ..
تَعْشَقْ الْهِجْرَةَ كــ رحآلْ فِيْ سآئِرْ الْبَدَنْ..
تَرْتَوِيْ مِنْ مُوْسيقىْ الْوِجْدآنْ الْحآلِمَةَ..
وَتَرحلْ مِنْ الأرْضْ لِلْسمآءْ فِيْ غَمْضِةْ بُشْرَىَ..,
وَإنْ جَرَحوهآ فَليستْ بِسُهُوْلَةَ تَلْتَئِمْ..
لَكِنْ دَوآئَهآ تَحَدِيْ الْيأسْ ..
وَثَوْرَةْ الْنَفْسْ.. وَتَهْمِيْشُ الْحَنِيْنْ.
وَبَعْضاً..,
مِنْ كلآسِيْكِيَةَ مُحَبَبَةْ






















الْجُمُوْدْ..,


فِيْ مُنْتَصَفْ الْجِفْنَيْنْ يِقْطُنْ..مُعَلقاً فِيْ أُرْجُوحة ..,مُتَحَكِمْ فِيْ ملآمِحنآ..وَيَتَجَمْلْ بِصَفآرِ الْضِحْكَةَ.وَوَوَ
مُفْتَضِحْ..
......












الْهَمْسْ..,
نَسآئِمْ مِنْ الْرَحْمَةْ تَتَهجىْ حُرُوْفْ الْغُرْبَةَ..,
تَنْتَهِجْ الْحِيْرةَ مَرْجِعْ.. وَتَجْعَلً الْقَلْبْ يَبْتَسِمْ..


وَتَرْسِمُ الْدَهَشَةْ بِرِيْشَةْ الْصَمْتْ الْحَرِيْرِيْ..
...تُهآجِرْ..,
بِيْنْ أشْوآقْ الْعُشْآقْ فِيْ أسْرآباً مُدَرْبَةَ..مُنَظَمَة..
وَيَكْتِسيْ مِنهآ الْنَبُضُ زِِّيْاً وَبَهآءْ.. 








فَلْسَفِةْ الْفِقْدْ..
أنْ تَفْتَقدْ ضنآكْ قَبْلُْ أنْ ترآهُ عَيْنآكْ..,
مُؤَكَدْ هُوَ الْأحِسآسُ الْأصْعَبْ,,! فََ مَهْمَآ تَكررتْ نَوْبآتْ الْفِقْدْ .., وَتَنَوَعتْ جَدآئِلْ الْلَوْعَةَ ..والأشْتِيآقْ.., لَنْ تَتَرُكْ فَرآغْ. يُسْقِطُ عَنْكْ كِبْرِيآئَكْ..,



وَالْمَلآمِحْ الْخَبيِرةْ فِيْ تَقْيِيِمْ الْذُهُوْلْ..,
يَكُسُوْهآ قِنآعْ الْإكْتِفآءْ...
وَأنْتِزَآعهُ عِنْوَةْ ..! خَبَلْ....




















الْأمآنْ..,
أنّ تَسْتَكِيْنْ
الْتَفآصِيلْ بِالْأعْمَآقْ وَلآ تَطْفُوُآ عَلَىْ سَطْحُ الْنُطْقْ..,
أنْ يَتَسآوىَ
حَجْمْ الْنَقآءْ الْنَآصِعْ دَآخِلَكْ مَعَ حَجْمُ الْشقآءْ..
أنّ تَحْلَمْ
بِغَداً أفْضَلْ مِنَ الْأمْسْ وَأقَلْ مُعنآةْ مِنْ الْيَوْمْ..
أنْ تُوَآجِهْ
الْلَهَفةْ بِالْحَسَمْ الْنَهآئِيْ وَتُقآرِنْ فَدآحَةْ الْقَسْوَة...
أنّ تُحآسِبْ
نَفْسَكْ قَبلْ أنْ تُحآسِبَكْ مَقْصلةَ الْأخَرْ الْمُعْصُوْمْ مِنَ الْخَطءْ..
نَعمْ دآئِماُ الْأخرْ يَظُنُ فِيْ نَفْسِهِ هَكذآ.., ولآ لِلْتَعَجْــ!ـب..
أنْ تَتَوآضَعْ
فِيْ نَفْسَكْ وَتَعْلَمْ أنْكْ مُجَرْدْ وَآحِدْ مِنَ الْنَآسْ...

أنْ تغَفْوَ ..,
عِنْدمآ لآ تَجِدْ شَيْئاً يسْتَحِقْ أنّ تَسْهَرْ لَهُ الْعُيُوْنْ..








***

والحب
مخلوق
جميل.. جميلْ..,


لآ نشعر معه إلآ بالبسمآت..

والأبتسآمآت
الحقيقية تُولَدُ مِنْ رَحُمْ الْدَهْشةَ..
ولكِنْ لِلْأسفْ
البسمةَ
تبدوْ اليوم عَريْضَةَ ولَكِنْ بَلآ دَهْشَةَ

**




وَ


أنآ الْذي~










ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.