أنا الذي ..6

لَآبُدْ

وأنْ يَكُوْنْ هُنآكْ شَيْئاًً..
مُؤكدْ سَيكونْ..
ومآ أجُملُ الْأشيْآءْ الْغَيرْ مُتَوَقعَةَ بِ الْْمَرَةَ..
وَهَكذآ تَكُوْنْ الدَهشةَ..,
الْتِيْ
تُصآحِبهآ بَسْمَةَ
وَربمآ ضِحْكَةَ تُجُلْلُ الكَوْنْ..

مُؤكَدْ..
سَ أبْتَسِمْ.. حَتَى الْثمآلَةَ




*******


هل تسمع عن محاكمه الغراب.. سبحان الله..؟؟؟
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته 

هل تسمع عن محاكمه الغراب.. سبحان الله
ورد ذكر الغراب في القران بسورة المائدة :
بسم الله الرحمن الرحيم :
{ وَاتْلُ عَلَيْهِمْ نَبَأَ ابْنَيْ آدَمَ بِالْحَقِّ إِذْ قَرَّبَا قُرْبَانًا فَتُقُبِّلَ مِن أَحَدِهِمَا وَلَمْ يُتَقَبَّلْ مِنَ الآخَرِ قَالَ لَأَقْتُلَنَّكَ قَالَ إِنَّمَا يَتَقَبَّلُ اللَّهُ مِنَ الْمُتَّقِينَ (27) لَئِن بَسَطتَ إِلَيَّ يَدَكَ لِتَقْتُلَنِي مَا أَنَاْ بِبَاسِطٍ يَدِيَ إِلَيْكَ لِأَقْتُلَكَ إِنِّي أَخَافُ اللَّهَ رَبَّ الْعَالَمِينَ (28) إِنِّي أُرِيدُ أَن تَبُوءَ بِإِثـْـمِي وَإِثـْـمِكَ فَتَكُونَ مِنْ أَصْحَابِ النَّارِ وَذَلِكَ جَزَاء الظَّالِمِينَ (29) فَطَوَّعَتْ لَهُ نَفْسُهُ قَتْلَ أَخِيهِ فَقَتَلَه فَأَصْبَحَ مِنَ الْخَاسِرِينَ (30) فَبَعَثَ اللَّهُ غُرَابًا يَبْحَثُ فِي الأَرْضِ لِيُرِيَهُ كَيْفَ يُوَارِي سَوْءَةَ أَخِيهِ قَالَ يَا وَيْلَتَى أَعَجَزْتُ أَنْ أَكُونَ مِثْلَ هَذَا الْغُرَابِ فَأُوَارِيَ سَوْءَةَ أَخِي فَأَصْبَحَ مِنَ النَّادِمِينَ (31)} .
دور الغراب في هذه القصة هو تعليم الإنسان كيف يدفن موتاه فلماذا أختاره الله سبحانه وتعالى من دون المخلوقات ليكون المعلم الأول للأنسان
أثبتت الدراسات العلمية أن الغراب هو أذكى الطيور وأمكرها على الإطلاق ، ويعلل ذلك بأن الغراب يملك أكبر حجم لنصفي دماغ بالنسبة إلى حجم الجسم في كل الطيور المعروفة .

ومن بين المعلومات التي أثبتتها دراسات سلوك عالم الحيوان محاكم الغربان وفيها تحاكم الجماعة أي فرد يخرج على نظامها حسب قوانين العدالة الفطرية التي وضعها الله سبحانه وتعالى لها ، ولكل جريمة عند جماعة الغربان عقوبتها الخاصة بها:
جريمة اغتصاب طعام الأفراخ الصغار: العقوبة تقضي بأن تقوم جماعة من الغربان بنتف ريش الغراب المعتدي حتى يصبح عاجز عن الطيران كالأفراخ الصغيرة قبل اكتمال نموها .
وجريمة اغتصاب العش أو هدمه: تكتفي محكمة الغربان بإلزام المعتدي ببناء عش جديد لصاحب العش المعتدى عليه.
أما جريمة الاعتداء على أنثى غراب أخر : فهي تقضي جماعة الغربان بقتل المعتدي ضربا بمناقيرها حتى الموت .
وتنعقد المحكمة عادة في حقل من الحقول الزراعية أو في أرض واسعة ، تتجمع فيه هيئة المحكمة في الوقت المحدد ، ويجلب الغراب المتهم تحت حراسة مشددة ، وتبدأ محاكمته فينكس رأسه ، ويخفض جناحيه ، ويمسك عن النعيق اعترافا بذنبه .
فإذا صدر الحكم بالإعدام ، قفزت جماعة من الغربان على المذنب توسعه تمزيقا بمناقيرها الحادة حتى يموت ، وحينئذ يحمله أحد الغربان بمنقاره ليحفر له قبرا يتوائم مع حجم جسده ، يضع فيه جسد الغراب القتيل ثم يهيل عليه التراب احتراما لحرمة الموت
وهكذا تقيم الغربان العدل الإلهي في الأرض أفضل مما يقيمه كثير من بني أدم
 
سبحان الله سبحان الله سبحان الله
المصدر : { من أيات ألأعجاز العلمي الحيوانات في القران الكريم }
للدكتور زغلول النجار
يآ اللهْ 
حتىْ الغْربآنْ تَقْتَصْ وتُحآكِمْ ..,
وتثأرْ لِلْحقْ..
مُؤكدْ أن الْعدآلَةَ لآبُدْ وأنْ تأخُذْ مَجْرآهآ...
هكذآ تقول كل التشريعات السمآوية..
وأنآ الْذي~
أَمنْ بِكُلْ شرآئَعْ الْسمآءْ






**

أجمل شيء
ان تكتب لنفسك رسالة بملفك الخاص.

وتحُبُ نفسكْ كثيراً
مؤكد..
ستبتسم.., أو رُبمآ يَكُونْ حُنوناً..
لآ لمْ يأتيْ بَعْدْ الْجُنونْ ...
مؤكد ستبتسم... وأيضاً بِلآ دهشة..

ولكن الخبل ان تهدي نفسك وردة ..,
العقل يقول وردتآن...
انمآ الجنون مُخْتَلفْ...
لأنهُ يحمْلْ لَكَ طعنتانْ..
والْسكيْنْ بآآآآآآآآرِدْ حَدُ الْثَلَجْ..
والْمُدِهشْ أنكَ تَبْتَسِمْ..




**
عَندمآ



تَصْتدمْ بِ عُمركْ بِشيءْ..مُشوهْ..
ثُمْ يُتْجِيْكْ ربكْ مِنْ برآثنهُ
فَيجبْ أنْ تَقُوْلْ.
هَذآ الْدعآء..
الْحَمْدُ للهِ الذيْ عآفآنآ مِنْ مآ أبتلىْ بهِ غيرنآ..,
وَفضلنآ علىَ كثيراً مِنْ خَلقهُ..








********


لِمآذآ
تُدآهِمنآ
أحدآثْ الْصَغرْ.. وَبالتحديدْ فِيْ لحظآتْ الْصبآحْ..
الْمُشْرِقْ بِالْخَيرْ مِنْ كُلْ جآنبْ..
فِيْ بيتنآ الْعَتِيقْ..
كآنتْ تَعِيشْ مَعنآ ((قِطة)) تَبْدوْ أليفة..,
وَلكنهآ لِيستْ كَذآلِكْ..,
عِندمآ تُدآعِبهآ فَقطْ تَكونْ بِهذهْ الْأُلفة..
وَعندمآ تَغِيبْ عَنهآ تُلآحِقكْ.. وَتَتَمحكْ فِيْ ملآبسك..
وَتُزيدكْ نُفورْ مآ بَعدهُ نُفور..
فحملتهآ إلىْ حَيْثُ مثوآهآ هُنآكْ فِيْ الْظلآمْ والْهلآكْ..
وَتَركُتهآ. فعآدَتْ تُلآحِقنيْ فَتركتُهآ مَرةْ أُخرىْ..,
حتىْ أستقرْ بهآ الْحآلْ. وأعْجَبهآ.,
وَمُجردْ أنْ أمُرُ مِنْ أمآمهآ أعْرِفْ>>> سَتُدْمِينيْ أظآفِرهآ ..,


وَس أكونْ عَدوهآ الْلَدودْ .., لِذلِكْ كُنتْ أحْتَرِسْ وَبِشِدةَ..,
والْدَهشةْ أنهآ لَمْ تَفْطنْ إلىْ الأن أنىْ مَنْ سَربهآ لهذآ الْوآدِيْ الْضيقْ..

يَجُوزْ لأنْ اللهْ لَمْ ينعمْ عَليهآ بِنعمةَ الْعَقلْ..




********

مِنْ وَحيْ الْثُورآتْ الْحَآليَةَ
مُؤكدْ لآ تَنْجَحْ
أيْ ثوْرةْ مُفتعلةْ مِنْ الْحآكِمْ..! ألا بِالْعُصيآنْ الْمَدَنِيْ..وَمُخآلَفَةْ الْتعليمآت..
وَالْلَوآئِحْ .. ورَحيْلْ الْرئِيسْ ثُمْ عودتهْ وَيَجِدْ كُلْ شَيءْ قدْ تَغَيرْ..
ثُمْ يسألْ ولمآ ..؟ وَتَكُوْنْ الإجآبَآتْ مَآ بِهآ مَنْطقْ وَمُجردْ تَلْكِيكآتْ مِنْ الْثُوآر..

ثُمْ تَخْرُجُ الأُمةْ بِبْعضْ الْمَطآلبْ مَثلاً لآ تَتَكلمْ بلَونْ الْعلمْ الْخآصْ ببلدنآ..
وَلآ تَحْكُمنآ أنتْ مُيولكْ لِدولةْ كَذآ وَكذآ..
فِيْفَطنْ الْزَعِيمْ أنْ خَطتهُ بدآ لهآ الْنَجآحْ..., ولَكِنْ؟
يَودْ الْقضآءْ نَهآئياُ عَلىْ تِلكْ الْولآيةْ فِيُلقىْ خِطآبْ يَبْدوُ لِلْشعبْ الْعَبيطْ..
أنهُ مِنَ القلبْ لِلْقلبْ.. فَيتخبَط الْشعبْ فِيْ بَعضهُ ..
ثُمْ يبْدءْ فِيْ الْتطآولْ وَيتزآيَدْ الْتَطآولْ ..,
وَيَتَشككْ كُلْ مَنْ بَلعْ الْطُعُمْ فِيْ ذآتهْ وَيُبْدِيْ كُلْ طَرفْ بِغبآءْ مآ يَخْفيْ..
وَيَظُنْ أنْ ثَورتهُ نجحتْْ وَأنهُ تَحرر مِنْ الْحُآكمْ الْذيْ .., أخذْ خَيرهآ وبَدءْ فِيْ الْمَلل..
وَيتركْ تِلْكْ الْوَطنْ الذيْ بَدآ عَليهْ الْتَرهلْ وَنُدْرَةْ الْجَديد..
وَمآ عآدْ يَمُلُكْ قُوتْ وَقتهُ ثُمْ يآتيْ ثَوريْ مِنْ الْنَكِرةْ والْعآمَة..
يَخْطُبُ فِيهمْ وَيتطآولْ عَلىْ الْزعيم.. فَ يشعُرْ انه بَطلْ..

وَيُصدقهُ الْشعبْ الْعَبيطْ
وَقتهآ يلْجىءْ
الْزَعيمْ لِدولةْ شقيْقةَ كآنَ يُظْهِرْ لشعبهُ أنهُ يُعآدِيهآ..,
وَيَسْتَقِرُ الجُنونْ
وَكُلْ لَبيب بِ الأشآرةْ.. يَفْتَضِحْ..



**

أُقسمْ

بِربْ الكُونْ
أَشُعرُ بسعآدَةَ بآلِغَةَ..
وَلآ أعْلمْ لهآ سبباً رُبمآ الْغَيْمَةَ قَدْ سَكَنتْ سمآءً أُخرىْ..,
وَمُؤكدْ
سَ تُمْطُرُ هُنآكْ .., بَعْدُ أنْ أغرقتنآ هُنآ..,
حَتىْ لَوْ كآنْ إنْهمآرهآ خَيراً وَلكنهُ يَتْرُكْ خَلفهُ وَحْل..
وَمُؤكدْ كَثرةْ الْأمطآرْ تُصيبنآ بِالْمللْ.. وَربمآ الْبُروَدةَ..



**


اللهم أرحمنآ فوق الأرض وتحت الأرض
ويوم العرض..
اللهم أغفر لنآ خطآيآنآ فلن ينجينآ مِنْ عذآبَكْ إلآ رحمتك...
اللهم أني أستَعينُ بِكْ علىْ الشيطآنْ الَرجِيمْ..,
فَ أنْصُرنيْ عليهْ وَوسآوسهُ الْخنآسَةَ..
اللهمْ بِكْ أصبحنآ وَبِكْ أمسينآ...,
خَلقتنآ مِنْ مآءْ مَهينْ ..., وَنتكبرْ ونظنُ أنفسنآ شيءْ..,
وأنتَ خآلِقُ كُلْ شيءْ..
اللهمْ جنبنيْ كُلْ وزر.., وَكُلْ سوءْ .. وَكُلْ ظَنْ..,
وَكُنْ بيْ رآحِمْ
وَلآ شيءْ يستحقْ ...,
كُلْ مَنْ يمشيْ ويتعظم كـ الجبالْ ويتفاخرْ كـ الْطُيورْ وَيجرحْ كـ النُسورْ.
وَيرْمُقْ كـ الْصقورْ زآئِلْ وَيبقى~ وحدهُ وجهكْ.., الْخآلدْ الذيْ لآ يَزْولْ

فَـَـَـَ أعفوْ فَأنْ لَمْ تَعْفُوْ .. فَـَـَ الْويلْ لَنآ..,
اللهمْ إنْيُ أُجِنبْ كِتآبآتيْ وخزآتْ الإبرْ الشيطآنِيَةَ.. فَـَ أصرفْ عِنيْ أشْوآكْ ألْسنةَ الْضآلِينْ.
وَلآ تَجْعَلْ فِيْ جوفِِ قَلْبيْ زرةْ كُرهُ حتَىْ لِلْحآقِدينْ..,
وأغْفر ليْ وَلهمْ... 




**




حْسْنآءْ.,

وَهِيْ حسنآءْ..,
جآرةْ تَقْطُنْ فِيْ الْبِنآيَةَ الْتي أقطنهآ.. عُمرهآ لَآ يَتعدى الْسآبِعَةَ عَشْرْ..,
أيَهَ فِيْ الْجمآلْ وَالْحُسنْ الْعِفَةَ مِنهآ تَكْتَمِلْ.. تَمُرْ مِنْ أمآمْ شُرْفتيْ..,
فِيْ ضيآءْ وَبهآءْ مُحْتَشِمةَ وأنِيقةَ تِمْشيْ مُختآلَةَ دُوْنْ تَقَصُد..
مُجردْ أنْ تَغْمُضُ عِينكْ وَبعدْ أنْ يَرْتَدُ لَكْ بَصركْ لآ تَرآهآ..,
عِينآهآ تُرْسِلْ إستشعآرآتْ لِلْأرَضْ أنهُ يَتهآديْ عليهآ مَلآكَاً..,
لَآ تِبدوُ عليهآ سُهولَةَ الوَصوْلْ أليهآ مِنْ أيْ كآئنْ طِيْبْ أوْ خِبيثْ..
لأنْ نظرآتْ مَمشآهآ فِيْ مَحلْ الْسِجُودْ.. فلآ تَرىْ أحدْ..
و ولآ تَبْدُوْ مِرتعْ لِلْمآرينْ وَلوْ حتىْ بِالْنظرْ..,
فأسألْ ربيْ لَكْ يآ حسنآءْ أنْ تنآلىْ مآ تتمنيْ وتستحقيْ..,
أكتبْ عنهآ الْيَومْ لأنهآ أبْنَة جآريْ وَصَديقيْ وَمُؤكدْ سَ يَقْرأنيْ..,
الْيَوْمْ يآ سآدةَ .. أخبرني أبآهآ أنهآ قدْ أُجِيْذَ
لهآ مِنْ علمآء هذه الفتاة حِفظهآ كِتآبْ الله بِالسبعْ قرآئآت..


اللهُ أكبرْ اللهُ أكبرْ..
وَربيْ يبآركْ لَكْ يآ صَديقيْ فِيْ
مكرمتك ويحفظهآ 



**





..............

الْألْوآنْ
خَلقهآ بآرِئِهآ وَهِيَ لآ تَعْنِيْ أحدْ..

فَقطْ تَعْنِيْ نَفسهآ.. 
فََــَالْأصْفَرْ مَثلاً عِندمآ دَللوهْ ودَآعَبُوْهْ..,
قآلوْ لهُ يآ أصْفَريكآ..,
وَالْأسمرْ.. قآلوْ لَهُ يآ سَمآرَةَ..
فَ هَلْ ؟
قآلْ أحدْهُمْ مِنْ قبلْ لِلْبَنَفْسجيْ.. يآ أبُوْ سريعْ مَثلاً..







****

25>>قتيل..
في أخر يومْ مِنْ مُهلَةَ الْجآمِعَةَ الْعَرَبِيَةَ...,,

لِأشْرآرْ .. بَشْآرْ.. 
وَهَلْ يَسْتَحِقْ مَصآصْ الْدِمآءْ يَآ سآدَتِيْ وِزرآءْ الْخَآرِجيَةَ مِنْ الْأصْلُ مُهَلَةَ..,
ألَمْ تَتَأكَدُوْ

أنْ الْعَدآلَةَ الْبَطِيَئَةَ.. أسْوَءْ مِنْ الْظُلْمْ..,

وَلَمْ تَتَعلَموَ..
مِنْ أسرآئِيلْ وَهيْ تُبآدِلْ ألْفَ نَفسْ فِيْ مُقآبِلْ نَفْسْ وَآحِدةَ.

وَقبلهآ وَهِيَ تُدِمرْ..,


ثلآثْ دِولْ يَنْتَميْ لهآ ثلآثْ وِزرآءْ بِينكمْ عَلىْ الْمآئِدة..,
أمْ صَدقتمْ نَصرْ الله وَهُوَ وآقِفْ فوْقْ رُكآمْ لُبنآنْ..,
وَيُصيحْ أنتْصرنآ


















**




لُغَةْ الْضآدْ..

مِلْكُ لِكُلْ لِسآنْ عَرَبيْ يَنْطِقهآ.. ..
وَلُغَةْ الْأدَبْ أيضاً..,
وَعِندمآ تَجِدْ نَفْسَكْ فِيْ شَيءْ فَخُذهُ لَكْ لَأنهْ مِلْكك..


أوْ
أُتْرُكهُ عَلهُ يَنْفَعْ غَيْرَكْ..وَيَكُوْنْ هُوَ الْمَُلآَئِمْ لَهُ أكَثرْ..,
وَرَجآءُ
أنْ تَكُوْنَ وَآثِقاً..,
أنْ مَآ دُوْنَ حَرفْ لَكْ هُنآ أوْ لِغيركْ..
هذآ الْتَدْوينْ.. أَرُستْقُرآطِيْ خَآلِصْ.. لآ يَصْلُحْ لَهُ أَحدْ., ..., عآدِيْ أوْ أقَلْ.,,
تَدْوِينْ.. تَعَوَد كُلْ الْمِحنْ وَفآزْ عَليهآ...., وَكُلْ الرُويآت.., وَلَمْ يُشآهِدهآ..,
وَمدآمْ الْعَرضْ لِلْجُمهورْ سيبدءْ مُؤَكدْ أننِيْ لِيْ حَقْ الْمُشآهَدةَ..
فَقطْ الْعَرْضْ الْخآصْ للنُجُوْمْ...
وَأنآ مِآ عَنْدِيْ أسْمُوُكِنْجْ حِتىْ أحْضِرهْ
وأكرهْ
رُبآطْ الْعُنِقْ .,,
لَأنْ الْحيآةْ ... أَسْهلْ...........,,, كآجَوآلْ..
..................................
وَهَمْسةَ.. لَكْ وَحدكْ.... أَحبْكْ..وَهذآ حَقِيْ..
كمآ أَنْهُ مِنْ حَقكْ أنْ تُحِب وَتَكْرَهْ...
فِ القُلوبْ مِلْكْ أصْحآبهآ..
وَالسُؤآلْ....؟
مِنْ يَكَوْنْ هَذآ الْ وَحْدكْ..,
والْأجَآبَةْ رُبمآ يَكُوْنْ أنْتْ وَربمآ يَكونْ غَيْرَكْ..
وَالْنَصيحةْ.., لَيسْ مِنْ حَقكْ أنْ تَحْجُرْ قَلماً وَلَكِنْ مِنْ حقكْ وَجِداً أنْ لآ تَقْرأ لَهُ






**


أنْ تَقرأ كَثيراً...,
فَــــ ذآلِكْ يَعْنِيْ أنْكَ سَ تَتَعَلْمْ أكْثرْ..
وَتَعَوْدَتُ أنْ أنْهلْ مِنْ بُحُوْرْ الْعلِمْ قَدْرُ الْمُستطآع...,
وَتَعْريفْ بَسيطْ لِلْمستطآعُ وَهُوَ المُتآحْ لِيْ وَلغَيْرِيْ..,
أمآ الْمَحْجُوبْ فَــ بِالْتأكِيدْ.., لَنْ يكُوْنْ مُتآحاً.لِيْ.,
فلآ تَمِدُ المُتآحْ بِمآ يَجْعَلكَ تَدْنُوْ حَآوِلْ أنْ تَجعلهُ مَحْجُوباً..,
وَأرْتَقِي
لِ تَسموْ..ولآ يَهِمْكْ رُؤيَةَ الْغَيرْ .. لَنْ تَسْمُوْ فِيْ عِيْنُ الْنآسْ..
قَبلْ أنْ تَسْمُوْ فِيْ عِينَ.. وَحْدَكْ.. وَوَحْدكْ شَرحنآهآ بِالْأعلى~













وَاللهْ

يآ مُخَرْبينْ.. أنْ رَكَعتْ مَصرْ.. لِلْفَوْضىْ وَأحتَرَقتْ..,
سَ تَسْجُدْ بآقيْ الْأُممْ...الْعَرَبيةَ...






















مُؤْلِمْ جِداً 

عِنْدَمآ تُهَآجِمَكْ وَخْزَآتْ مِنْ الْحنِيْنْ ..,
تَنْفَرِجْ لَهآ كُلْ مَسآمَكْ..
وَقْتهآ لآ تَجِدْ مَنْ يُدْفِيءْ وِصآلَكْ ..
تَذَهبْ فِيْ رِفقةَ وَتَتْرُكْ قَلَبكْ هُنآ مُتَكِأ..,
يُحَدْثُوْنَكْ فَلآ تَسْمعْ وَيُجآدِلُونكْ وَأنتْ خآرِجْ عَنْ قَضِيَةَ الْنِقآشْ..


إحْسآسَكْ تَسْكُنهُ أنْفآسُهآ كُل شَهْقَةَ تسلْ عَنهآ وَكُلْ زَفرةْ تَشْتهيْ أحْدآثُهآ

ثُمَ تَعُوْدْ.. وَتَجِدْ الْجِذْعْ.. وَتَوَجِهْ إلِيهِ تسآؤُل.. مُهِمْ.. جِداً..
((كَيفَ يَنْسىْ الْقَلبُ إمْرأةَ لآ تُنْسَىْ))....؟
وَيَصْمُتُ الجَذعْ وَيأوِيْ كَتفيْ الأتِكآءْ...























كُلًُ..,
مَنْ قَرَأ كَلِمَةَ عَنْ الْعشْقُ وَالْحَنِيِنْ..أوْ أثْقَلَتهُ الْتَجْرِبَةَ..,
جَآدْ بهآ سِنُ يُرآعَهُ عَلَىْ عِشْقِيْ.., وأنْهَمَرْ..
مِنْهُمْ مَنْ قَآلْ نُصْحاً مُسْتَعِيْراً أَنْ أدَعهآ مَرْتَعاً لِكُلْ مَنْ يَبَحَثُ فيهآ. عَنْ ذآتَهُ..>>>>>> ((فَوَآصِلْ)) بِ رَبِيْ أُقَدِرهآ
وَمِنْهُمْ مَنْ إخْتآرْ مِنَ الْعِبآرآتُ مآ يَسْمُوُ بِهِ خُلُقهُ فَتَذَوَقْ مَلْحُ إحْتِوآئيْ حآذِقْاَ .>>>>.>> >> ((إعْتِرآفْ)) لَهُ أنْحَنيْ


وَمِنْهُمْ مَنْ زَآيَدْ عَلىْ صَحْوَةُ ضَمِيْراً قَدْ أصآبَتْهُ لَوْسَةِ إنْتِقآماً وِلَدَ مِنْ رَحِمُ لَوْعَةًَ كَــَ الْكفَنْ.ـ.......> فَـ أرآدْ أنْ يَقُوْلْ.. أوْتَنَفسْ.. 
ألَيْسَ مِنْ حَقُ كُلْ عَآشِق عَقِيدَتَهُ فِيْ الْعِشْقْ وَمَذْهبُهْ..؟


وَلَمْ 
يَتسآئَلُوْنْ هَلْ تَطَفْلتُ يَوماً عَلَىَ عِشْقُ غَيْرِيْ..؟
هَلْ سآنَدتُ وَليفاً عَلىْ وَلِيفهُ.. حَتىْ أفْسَدَتُ إئِتِلآفْ قَلْبَينْ..,؟
هَلْ صَنعتْ مَكْرُوهاً وَدَبْرَتُ الْمَكآئِدْ..؟ وَأفْرَدُتْ شِرآعْ الْبَذآئَةَ عَلىْ وَرقْ يَحملْ ملآمِحْ أَحدْ..؟
أنّْ حَدثْ وَتسآئَلْتُمْ..؟ فَلآ تُجيبونيْ.. ! أجِيبوْ أنْفُسكم..؟
عَلهآ تَسْتَرِيحْ لُذَبْحْ جَسدْ عَآشِقْ.. ..!
أرآدْ أنْ يَكُوْنْ هَوَ لاكمآ تَقُوْلُ الْنُظُمْ..,




























.


يآ 
مَنْ تَحْمِليْ جِنْسيَةَ قَلبيْ لآ تخآفِ مِنَ الْهجَرةَ..لِوَطنْ أخَرْ..
فَــ وَالله لَمْ أفْرَحْ إلآ وَقْتُ أبْتِسآمَك..
فَكَيْفَ أُهيْنَكْ.. وَكُنْتِ عِزتيْ.. وَكَيفْ أطْعَنَكْ.وَأنْتيْ طَعْنْتِيْ..
رُبمآ حآوَلْتُ مُوآجَهةْ الْزَيفْ., بِرَفْضهِ..
وَالْتَطَفُلُ بِدَحْرِهِ ..,
وَلَكِنَكْ .!
دَآئِماُ سَنَدْ دَآئِماُ عَوْنْ..
لَهُمْ

مَلْعُوِنَةَ أسْوآرْ قَلْبَكْ الْمُنْخَفضَةَ...لِتَسلْقُهم..
وَحصآنَةَ بِيَدَيكْ تَحِفْهُمْ..
وَتُجَرْدْنيْ.. أنآ..,
وَأنآ الْذِي~

























أنآ الْذِي~..
تَعِبِيرْ بَسيطْ يآ سَآدَةَ...لَآ يَعْنيْ تَكَبْراً ..,
بَلْ يَعْنيْ أنْ الْعِشْقُ فِيْ قَلْبيْ مُنْهَمِرْ..
وَأنّْ حِصْنُ إحْتِوآئِيْ مُثْمِراً..
وَأنْ الْصِدْقُ فِيْ رَوْحِيْ مُتَجَبِرُ وَمُقْتَدِرْ..
هَلْ أَقْتَرَفْتُ مَآ يُبِيْحُ الْنَحِرْ الْغَآدِراً..,
تَصْبُوْنْ الْقَوْلِ عَذآباً عِلَى مَمْشُوْقْ الْعِشْقُ الْذِيْ إنْتَحَرْ..
تُعآنُقُوْنْ الْقآتِلُ فِيْ سَنآءًُ بَآطِنهُ كآذِباً
وَتَرْفُضُوْنْ مَنْحِ لَحَظآتًًُ لِمُقْتُوْلاً ..
يَرْقُصُ رَقْصَةِ الْمَذْبُوْح تَظَنُوْهُ مُتَجِبْراً
وَهُوَ فِيْ الْحَقُ يَحْتَضِرْ...,
جَرِيْمَتهُ الْتِيْ أقْتَرفهآ هِيْ ((الحُبْ)) وَصَقُ إتْفَآق إكْتِفآءًُ مُوَثقاً..
كآنَتْ أَهمُ بُنُوْدَهُ الْكَفُ عَنْ مُثآمَرَةَ الْبَشَرْ..
فَــ أكْتَفِيْتُ أنآ الْذِيْ وَهِى الْمُتَسَعْ فَكِيْفَ تَكْتَفيْ ..














سَبَقْ
وَأخْبَرْتِكْ أنهُ هِيَ وَصآحِبْ الْنَفِيُ مِنْكِ قَسم..
كَآنْ مِنَ الْبدآيَةَ وَآضِحاً مَسقطْ رأسهُ الْأُنْوْثةْ الْفآضِلَةَ..
لَمْ أوآفِقْ عَلىْ المَبْدءْ وَهذآ حَقيْ وَحقَكْ أنْ تَبْقىْ أوْ تَرحلْ. لَمْ أَكُنْ يوْماً لَكَ رآجِياً.


فَقدْ سألتْكْ بِاللهْ كَثيراً رحِيلاً مُشَرِفاً..فــ أبيتْ أنتَ أنْ يَكُونَ مُشَرِفاً
وَلَكِنْ خَشبَةْ الْمَسآرِحْ تَسْتَهْوِيْ طَبْعكُمْ.., فكآنَتْ الْوَسِيلَةَ أرْخَصْ وَبآخِسَةَ الْثَمنْ....
وَحمداً لِلْهِ أنكْ بَعِيدْ...وَبعِيدْ تَعنيْ الأنْ وَتَعْنِيْ دَآئِماً..
وَمَوآطِنْ الخُذلآنْ لَمْ أعْرِفْ لهآ طَريْقاً..,
وَلَيتكْ تَكُونُ مِدْرِكاً..









هناك 7 تعليقات:

  1. مَآزِلْتُ حآئِرْ والْقَلْبُ أُرْجُوَحَةَ تَرْتَفِعْ بِالْنِبْضُ الْمُحْتَضِنْ عِطْرِكْ..

    والْطِيْفْ حآئِرَ مِثْلِىْ أيْنُ عُنْقُوْدَ الْعِنَبْ وحَبْآتُ الْخَجَلُ الْثَمْلَةَ مِنْ شَهْدِكْ..


    تَنَفْسْتُ وَرقآتُ الْتَبْغُ الْجآفَةَ دُونْ أشْعآلهآ بِآعْوآدِ الْثقَبْ.
    أكَلتُ عِشْباً مُخَدِراً ولَمْ أثْمَلُ..! وَمآزِلتُ عَلَىْ نَوْبآتِ الْغَضَبْ..
    هَوْيَتيْ الْخآصَةَ تَحْتَوِيْ صُوْرَتِكْ وَعنْوآنِيْ عَيْنآكْ وَمهْنتيْ عآشِقًُ لَكْ..
    وَفِىْ حَلْقِيْ غِصآتُ.. كَآ الْصَخْرُ رِيْقَيْ كأننىْ بَلَعُتُ حجآرةًُ مِنْ سِجْيلًُ..
    وَملآمِحىْ أسْتَسْلَمتْ لِلْشَحَبْ .... أنآ الْقآصىْ وَقَلْبيْ الْجآحُدُ الْعآصِىْ
    فَهَلْ أسْتَرَخىْ رُبآطُ عُنْقِيْ مِنْ وَيَلُ سَحْلآتِ الْحَرُ والْتَعَبْ

    ردحذف
  2. قَآسِيْ أَنْ تُمْسيْ غَرِيْبْ دآخِلْ وَطَنكْ
    الْذيْ أحْتَوَىْ كُلْ أمآلَكْ ,,أحلآمَكْ..
    مُؤْلِمْ شُعُوْرْ الْوِحْدةَ وَقتُ الْمَرَضْ الْذيْ أسْتَوَطنْ وَجْهَكْ..

    والَأكْثرْ إيْلَآماً مَشآعِرْ الْوَجَعُ الْمُذْمنْ فِىْ مُصآحَبَةَ أهآتَكْ ..
    وتَضآرُبْ فِىْ الْأفْكآرُ يَأْخُذَكْ لْلْمَوْتُ الْبَطِيء وَالْهلَعْ مِنْهُ..
    وَالَرَحْمَةَ مآزَلَتْ عآلِقةْ فِىْ الْسمآءْ مُتأكِدْ أنْهآ سَتَهْبُطْ عَنْ قَرِيْبْ..
    وَلآ مَجآلْ لِلْفَوْضىْ وَلآ مَجآلْ لْلْجُنُوْنْ فَقطْ إبْتِهآلْ لِلْ قَدرْ بِالْعَفْوْ

    ردحذف
  3. مَجْهُوْلْ الْطَرِيْقْ
    نَمْضِيْ فِيِهْ بِلآ حِسآبْ
    بَلآحَذَرْ مِنْ عَوآقِبْ الْمُسْتَحِيْلْ
    وَنَبْدُوْ مُتمآسكِيْنْ
    وَفىْ دآخِلنآ تَقآطِيِعُ الْسَكآكِيْنْ
    بِلآ هَوْيَةَ نَسْتَكِبِرْ عَلىْ الْتَضْحِيَةَ
    وَنَتَجَرْجَرْ فِىْ تَلآبِيْبْ الْوَمْضَةَ الْألِيْمَةَ
    بُقَعةْ ظَلآمْ عآلِقَةَ بِثَوْبْ الْأنآقَةَ

    كَيْفْ لآ نَسْتأصِلهآ حَتىْ نَنْجُوا مِنْ وَحْلْ الْعَثْرَةَ

    مِنْ بَطْشِ الْخَلَلْ الْمُسْتَوْطِنْ بِ خآصِرَةَ الْمُسْتَقْبَلُ الْألِيْمْ

    ردحذف
  4. أعْتَرِفْ..


    لآ أَحَدَ يَعْنِيهْ الأسبآبْ ثُم لَمْ يَسألْ أحدْ عَنهآ..
    وَحرْيتكْ تَبْدءْ منْ تَحَرُرَكْ مِنْ الْأنَآ وسَطَوةْ الْنفْسْ..
    حآولْ أنْ تجعل مِنْ مَآ تبقىْ عَنْقُوداً مِنْ ثُريآ..,
    يتدلي كُلمآ تَذكرتني.. وحاول أنْ تتذكر لي شيء طيب ..!
    ربما أمتلك مساحة خضراء في قلبكْ؟؟
    كمآ تمتلكْ أنت كُلْ مسآحاتْ قلبي الخضراء والْجدباء ..,
    ولم تترك لغيرك "(ولو فينتو ميل)" ..
    وأعترف
    أن من يحتوي أمرأة بِكلُ الْنِساءْ..
    لآ تَلفت نظره أُنثى واحدة لانها ستكون مُجردْ أنثى..
    وأنتيْ كُلْ الْنسآءْ..,
    ..**..

    ردحذف
  5. أعترف آنك سآكن خلايا روحي

    أعترفُ بان وجودك يعني الكثير لعيني
    آعترف آنك آكسجيني وبدونك آختنق
    بأنني غآرقة في بحورٍ من الوله مآعدتُ أعرف فيها للنجآة سبيل .

    وآسير بخطى الجنون معك ..
    ..\
    ..\
    ..
    \..\

    أعْتَرِفْ
    أنْكِ أنْفاسيْ الْتيْ لَاَ تُعَدُ ولاَ تُحْصيْ مِنْ أجْتِهادْ الْحُصُوْلْ عليْ صَوْتِكْ,,
    والْفرحةْ عِندْ اللقيْ.. كبيرة وطاغية.. .. فَكيفْ أجاَزتيْ مِنْكْ .. بِدوَنِكْ
    وَأَعْتَرِفْ
    ان الْصُوْرَةْ الْحلوةْ لاَ تكتملْ فيْ عَينيْ إلاَ وهيْ بِلاَ شواَئِبْ وَهذاْ مُلخصْ أعْتراَفِيْ ..
    ووحدكْ مَنْ يُفَسِرُ الْحُبْ وَيَشْرَحُ الْولهْ فِيْ أُصولياتْ الْجُنُوْنْ وتَفرعاتهُ..

    ردحذف
  6. أعْتَرِفْ..

    أَنّ إشْتِياَقِيْ لَكْ ..,
    تَعَدَاَ حُدْوُدُ الْصَبَرْ.., وَقَاَلتْ أُمْ كَلْثُوْمْ إنْمَاَ لِلْصَبْرُ حُدُوُدْ.
    وَقَاَلَتْ.. خُذْنِيْ فِيْ حَناَنَكْ خُذْنِيْ .. وَأَيْيْيْيْيْيْيْيْيْيْنَ مِنْيْ مَجْلُسًُ أَنْتَ بِهِ..
    ثُمّ هَلْ رَأي الْحُبُ سُكاري مِثْلَناَ..
    ثَمِلْتُ مِنْ الْفِقْدُ
    ثَمَاَلَةُ الْقَاَنِطْ مِنْ فُرْقَةًُ مَزَقْتْ شَرَيانَ الْأَمَلْ
    وَحُسْنِكْ يِوَاَسِيْنِيْ وَقُرْبِكْ يُجَاَفِيْنِيْ
    فَ تَعَاَلَيْ
    أطْماَعيْ فِيْكْ حَتَيْ سُطُوْعْ الْشَمْس..
    وَلَيْتَ الْشَمْسُ تَنْصُتْ لِلْسِتْ وَتأتِيْ بَعْدُ سَنَةَ مِشْ قَبلُ سنةَ...,

    ..*..*..

    ردحذف
  7. رَغَماً عَنْكُمْ
    يآ أَفَةِ الْظآلِمِيْنْ سَوْفْ نَرْفَعُ الْرأسُ عآلِياً ..
    وَنَمْحُوُ مِنْ جِبيْننآ مَآ لطَختنا مُعآهَدتكمْ الْعآرْ..
    ألَمْ تَكُوْنُو حُكآمُ الْظَُلْمْ مَسْوآكَمْ فِىْ دُنيآكُمْ الْخِزْيُ,,
    وَفىْ أخِرآكُمْ قآعُ الْنآرْ..
    أرْفَعْ هآمَتَكْ يآ ثآئِرُ الْحَقْ وأبْتَهِلْ لِربَكْ دآعِياً,,
    الْمَوْتُ أوْ الْنَصْرُ قآلَهآ الْثآئِرُ الْمُخْتآرْ..
    وأثْبَتْ قَضِيَتَكْ قَضيَةْ رِجآلْ وَصَوْتَكمْ,,,,
    زَلَزلَ عُرْشَ عُمَلآءْ الْذُلْ وَالْكُفآرْ..
    يآربْ ثَبتْ أهلَ يَمنكْ ولَيبياْ وَسُوْريةَ..
    وَكُنْ مَعَ صُومآلنآ فَىْ مِحْنَتَهُمْ وقَوَىْ أطْفآلَهُمْ الأبْرآرْ..

    ردحذف

ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.