أَنْ نَتَأَمْلُ
يَعْنِيْ أَنْنَآ نَعِيْشُ ,
نَشْعُرُ بِ الْغَيْرُ الْفَقِيْدُ
الْذِىْ ضَلْ وَ لَمْ يُضِلْ.!
مَآ
أَبْسَطْهآ الْأحْلآمُ الْصَغِيْرَةَ
الْمَشْنُوْقَةَ
عَلَيْ أَعْتَآبُ غَفْوَةْ مُتَوَتِْرَةَ
لِ أمْرَآءةْ
لآ تَحْلَمُ وَلآتَنَآمْ..
حَتَىْ
الْحِلْمُ الْيَآقِظْ يَمْتَثْلُ بَيْنَ يَديْهآ
فِيْ إسْتِجْدآءُ رَغيْفْ
مَغْمُوْثاً بِتُرآبُ الْطَريْقْ
وَيَبْكِيْ الْصَغيْرْ,,
وَيَسْتَعْصىْ الْرَغِيْفْ ..!
فَ تَعْتَصِرُ
ثَدْياً مُعَلْقاً بِ جَسَدَاً نَحِيْل
عَلِيْلْ
عَلْهُ يُقَطِرُ لِلْطِفلِ
الْزَآدُ
الْبَدِيْلْ الْقَلِيْلْ
وَيْجِفُ الْصَدْرُ وَهنناً
وَكيْفَ يَجُوْدُ الْضَعِيْفْ
يَعْنِيْ أَنْنَآ نَعِيْشُ ,
نَشْعُرُ بِ الْغَيْرُ الْفَقِيْدُ
الْذِىْ ضَلْ وَ لَمْ يُضِلْ.!
مَآ
أَبْسَطْهآ الْأحْلآمُ الْصَغِيْرَةَ
الْمَشْنُوْقَةَ
عَلَيْ أَعْتَآبُ غَفْوَةْ مُتَوَتِْرَةَ
لِ أمْرَآءةْ
لآ تَحْلَمُ وَلآتَنَآمْ..
حَتَىْ
الْحِلْمُ الْيَآقِظْ يَمْتَثْلُ بَيْنَ يَديْهآ
فِيْ إسْتِجْدآءُ رَغيْفْ
مَغْمُوْثاً بِتُرآبُ الْطَريْقْ
وَيَبْكِيْ الْصَغيْرْ,,
وَيَسْتَعْصىْ الْرَغِيْفْ ..!
فَ تَعْتَصِرُ
ثَدْياً مُعَلْقاً بِ جَسَدَاً نَحِيْل
عَلِيْلْ
عَلْهُ يُقَطِرُ لِلْطِفلِ
الْزَآدُ
الْبَدِيْلْ الْقَلِيْلْ
وَيْجِفُ الْصَدْرُ وَهنناً
وَكيْفَ يَجُوْدُ الْضَعِيْفْ
يَنْفَرِطُ
عُقْدُ الْعُمْرَ أَمَآمُ عَيْنَيْهآ مَقْتُوْلاً
قَبْلُ أَنْ يُوْلَدْ
بِلآ بَدَآئِلْ
لآ تَخْشىّ فِيْهُ إلا وَحْشِيْةُ
الْلَيْلُ الْطَوِيْلْ
وَثَقآلَةُ
جرْوٍِ صَغِيْرًُ يُبَدْدُ فِىْ
حَمآقَةَ
حَصَآدُ الْنَهآرُ الْبَصِيْرْ
تَطْرَحُ
جَسَدهآ الْمُمْتَلِيء ذُلَاً
تَفْتَرُشْ الْرَصِيْفْ
تُحَدِدُ
الْوَقتُ بِالْظَلآمِ وَالْنُوْر
وَتَتَنَقْلُ
بِهآ رُبآعِيْةُ الْفُصُوْلْ
فَلآ
خَرِيْفاً
وَلآ صَيْفاً ولآ رَبِيْعاً
وَلآ
يَهمهآ تَفْتِيْحُ الْوَرْدَةُ
وَلآ
يَعْنِيْهآ الْذُبْوْل
وَمَآ أَفْدحُ
بَيآتُ الْمَرْأةُ مَغْصُوْبَةًُ
فِىْ جَبَرُوْتْ الْخَلآ
وَلَكِنْ
الله هُوَ مَنْ قَدْرَ
الْمَصِيْرْ
عُقْدُ الْعُمْرَ أَمَآمُ عَيْنَيْهآ مَقْتُوْلاً
قَبْلُ أَنْ يُوْلَدْ
بِلآ بَدَآئِلْ
لآ تَخْشىّ فِيْهُ إلا وَحْشِيْةُ
الْلَيْلُ الْطَوِيْلْ
وَثَقآلَةُ
جرْوٍِ صَغِيْرًُ يُبَدْدُ فِىْ
حَمآقَةَ
حَصَآدُ الْنَهآرُ الْبَصِيْرْ
تَطْرَحُ
جَسَدهآ الْمُمْتَلِيء ذُلَاً
تَفْتَرُشْ الْرَصِيْفْ
تُحَدِدُ
الْوَقتُ بِالْظَلآمِ وَالْنُوْر
وَتَتَنَقْلُ
بِهآ رُبآعِيْةُ الْفُصُوْلْ
فَلآ
خَرِيْفاً
وَلآ صَيْفاً ولآ رَبِيْعاً
وَلآ
يَهمهآ تَفْتِيْحُ الْوَرْدَةُ
وَلآ
يَعْنِيْهآ الْذُبْوْل
وَمَآ أَفْدحُ
بَيآتُ الْمَرْأةُ مَغْصُوْبَةًُ
فِىْ جَبَرُوْتْ الْخَلآ
وَلَكِنْ
الله هُوَ مَنْ قَدْرَ
الْمَصِيْرْ
مَآجِد...
مَشْهَدْ فى الْطَرِيْقْ
25ـ6ـ2011
مَشْهَدْ فى الْطَرِيْقْ
25ـ6ـ2011
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.